شاهد واقرأ المزيد
- 19.01.10 لقاء هناء سمري والأنبا كيرلس والأنبا بايمن ومجدي أيوب وعبد الرحيم الغول وأسر الضحايا في نجع حمادي 18204 مشاهدات
- 24.11.10 الأخوان المسلمين والدعاية الإنتخابية وخلط الدين بالسياسة 12594 مشاهدات
- 28.07.09 محاظ المنيا اللواء أحمد ضياء الدين: المخالفة بالصلاة داخل أماكن غير مخصصة للعبادة تثير حفيظة المسلمين! 18032 مشاهدات
- 14.08.09 130 - ورطة الناسخ والمنسوخ - الحلقة العاشرة 20476 مشاهدات
- 11.10.08 78 - مفهوم الخلاص في المسيحية - الجزء الأول 13626 مشاهدات
- 11.10.08 80 - الخلاص بين الإسلام والمسيحية: الجزء الثاني 13290 مشاهدات
- 21.01.10 147 - هل إله المسلمين هو إله المسيحيين 18331 مشاهدات
- 28.07.11 226 - الأكل في الأماكن العامة خلال شهر رمضان هل هو حرية شخصية أم إستفزاز لمشاعر المسلمين؟ 17049 مشاهدات
- 13.09.12 280 - قانون إزدراء الأديان 17496 مشاهدات
- 10.11.10 31 - مشاكل زواج المتنصرين 15442 مشاهدات
09.01.12
إنتكاسة المسلمين إلى الوثنية | KO030291
د. سيد القمني - كتب إسلامية
مشاهدات 20608
تعليقات 1
تحميل ملفات
1 ملف
-
PDF Files
2012-01-10 01:23:17
الملحد لا يهين و’يكفر "غير الملحد" ولا يقتل "غير الملحد" ولا يسرق ويسلب "غير الملحد" ولا يقتل من يترك دين الإلحاد. الإلحاد الحضاري أفضل رقياً روحياً وأعلي سمواً إنسانياً من الإسلام البدوي بمراحل كثيرة من آلاف المرات لأن وباء الإسلام يرتكب كل الجرائم المشينة ضد "غير المسلم". الإلحاد لا يؤمن بالإعتداء الجنسي علي الطفلة الرضيعة "واللآئي لم يحضن" والزواج منهن ووأدهن جنسياً. الإلحاد لا ’يمارس رضاعة الكبير من المجاعة وإلتقام الثديين. --------- الإلحاد لا ’يمارس "المحلل التيس" ولا بد وأن أدخل بها وأن تذوق عسيلته وهو يذوق عسيلتها. الإلحاد السامي لا ’يعدد النساء للرجل الواحد ولا يقبل ويأنف بالعبيد والرق والإسترقاق وسبي النساء بعد قتل رجالهم وأخذهم "ملكات يمين". الإلحاد الراقي يستحي أن ’يمارس السودومية والسادية والضرب والركل والسحل والرجم للمرأة. -------------- الإلحاد لا يخنق المرأة في جوال النقاب الكفن الأسود الحالك السواد. الإلحاد ’يكرم المرأة ويصون كرامتها ويحترم حقوقها وحقوق طفلها. أما الإسلام فإنه يحتقر المرأة وطفلها ويهين الإنسان وحقوقه. الإلحاد العظيم لا يوأد الحرية والعزة والكرامة. أما الإسلام السقيم فإنه يعتدي علي حقوق الإنسان ويذبح الحرية والحريات ولا يعترف إلا بالإستبداد والطغيان والإستعباد بديلاً. الإلحاد علي صواب ألا يعترف بالله – معبودة العرب المحلية الوثنية الصنمية إلهة هلالة القمر – الأنثي زوجة إله الشمس "’هبل" والتي أنجبت بنات الله الثلاثة – اللات والعزة ومناة الثالثة. الملحد يكفيه إلحاده فخراً عن أن ’يهرول خلف "الله أكبر المجرمات" إلهة الجنس الجماعي والخصوبة والحرب – جزارة العرب البدو البربرين المتوحشين والذين ’يضحون بذبائح بشرية لها بسفك دماء الناس بحد السيف المسلول وضرب رقاب الناس وقطع أياديهم قرباناً للسيدة الوهمية "الله" للفوز بجنة الدعارة والعهارة الوهمية. الملحد لا يطوف حول أصنام وأوثان الكعبة من أحجار بالية لممارسة الجنس الجماعي علي جبل عرفات. ---------------------- الإلحاد أكثر رقياً لعدم التدني للمستوي الحضيض لتعاليم الإسلام الشيطانية الإجرامية التي تخرب عقول الناس وتهدم بيوت البشر وأسرهم و’تدمر أقدار الشعوب وتمحي الحضارات السامية. ---------- الملحد إنسان محترم –يبني ولا يهدم- له من الرحمة والرأفة لإحترام أخية الإنسان. أما المسلم عبد القرآن العقيم الكريه فإنه ’يعادي البشر والبشرية ويكره ويبغض الجمال ويعتدي علي الآخرين –غير المسلمين- زوراً وبهتاناً في سبيل الله المجنونة. فالملحد لا يتزوج بطفلة عمرها سبع سنوات وثمانية وتسع سنوات أما المسلم الذي ’يطبق الشريعة الإسلامية في أفغانستان والسعودية والصومال فيعتدي علي الطفلات الصغيرات والأطفال الصغار دون البلوغ أسوة بمحمدهم قثم الشاذ. الملحد لا يستمتع بالطفلة الرضيعة ذات الأربع سنوات مثل الإمام الخوميني الشيعي الشاذ أسوة بقثم محمد. ------------------------- فأخلاق الملحد سامية سمواً راقياً وحضارياً بمقارنته بالشيخ الجندي السني والمسلم الغير"فاضل" اللذان يتوعدان بيديهما ورجليهما وينبحان كالكلاب العضاضة دفاعاً علي تعاليم القرآن الشيطانية وسلخانة الشريعة القرآنية. ---------------- الملحد ينبذ تعاليم إجرام الإسلام الإرهابي في رضاعة الكبير من المجاعة وإلتقام الثديين ويدين ممارسات "المحلل التيس" الذي يذوق عسيلتها وتتذوق عسيلته وإنزل لي عن أمرأتك الأنثي العورة وأنزل لك عن إمرأتي الأنثي العورة في "الطلاق" القرآني علي سنة الله وشريكها قثم محمد- سماح ملاح – رخص الدعارة مفتوحة علي مصراعيها. الملحد يرفض السودومية والسادية والشذوذ الجنسي والإغتصاب. الملحد لا يقبل أبداً "ملكات اليمين" من الجواري والحوريات والولدان المخلدين ولا يغزو ويسطو ويقتل الرجال لسبي النساء والأطفال. الملحد لا يقذف النساء بشتائم "العورة والبهيمة والمركوبة" و"ناقصات عقل وطين". ------------------- الملحد لا يسرق ويسلب وينهب "الغير’ملحد" ويفرض عليه "الجزية" الأتاوة للإذلال والإستبداد والذل والإستعباد حتي يلحد مثله. الملحد لا يحتقر المرأة والطفل كالمسلم. الملحد لا ’يمارس الشهود الأربعة العدول علي فرج المرأة لكشف عذريتها أم لا. الملحد لا يفرض الإلحاد علي الآخرين بالقوة ولا يقطع يد السارق منه أو أذن "غير الملحد". -------------- فمن الأجدر بشيوخ الإسلام إحترام الإلحاد بكل ما فيه من أخلاق ورقي وحضارة وسلام لا تجده ويخلو بتاتاً في عصابة مافيا الإسلام. فالملحد لا يقتل من يترك "الإلحاد" وهذا قمة سموه ورقيه وإنسانيته علي المسلم الهمجي البلطجي. والإيمان بالفادي والمخلص يسوع المسيح له كل المجد كفيل بخلاص ’مريدي الإسلام الإرهابيين - ضد المسيح- أولاً ثم الملحدين الأفاضل المسالمين ثانياً. لذلك نحن نحترم الإلحاد الفاضل ولا نحترم فاشستية الإسلام القمئ البتة
wisdom: الفرق بين الإلحاد والإسلام هو الفرق ما بين السماء السامية والأرض البالية----------------