فيديو  قناة الحياة  محمد سليم العوا  الأب زكريا بطرس  الأخ أحمد
هل أعجبك هذا الموضوع؟
نعم
2652
لا
2729
يمكنك المشاركة مرة واحدة فقط

17.03.09
29 - الرد على محمد سليم العوا - الحلقة الثالثة | DR010029

الأب زكريا بطرس - الأخ أحمد - في الصميم

Share |

مشاهدات 17949

تعليقات 1



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض

تعليقات
1 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. مصطلح المعارضة والموالاة لماذا ابتذلناه؟ في أيامنا البائسة هذه، أصبح مصطلح المعارضة والموالاة كثير التداول. لا على الصعيد السياسي فحسب، بل امتد إلى أصعدة أخرى. كثير من الأسر والعائلات التي عرفت هذا المصطلح، مور صغيرةن لا مصطلح المعارضة والموالاة ففي هذه العائلة أو تلك تجد حزازات وانقسامات، أفرادُ منها اعتزلوا الأفراد الآخرين لأمور صغيرة، لا تستحق أن تُذكر!. هل أقول: إننا كعرب قد أفرغنا هذا المصطلح من مضمونه الديمقراطي! هل أقول إن التمسك به على هذا النحو يدلّ على تخلف حضاري لا يليق بإنسانية الإنسان؟. نفهم أن تكون هناك معارضة حول هموم وطنية، تقابلها موالاة يختلف أصحابها عن المعارضين في الرؤية . ولكننا لا نفهم أنه تم الانحدار بهذا المصطلح إلى مستوىً يخضع للمزاجية البعيدة عن العقلانية. الكثيرون من أنصار المعارضة و الموالاة في بلداننا العربية والإسلامية خرجوا - مع الأسف- عن اللياقة الأدبية، فباتوا يتبادلون أشنع التهم التي تصل إلى حد التخوين والتجريح الشخصي أو العائلية!. تلك - كما أرى- ليست معارضة ولا موالاة . إنها - مع الأسف- مزاجية يسعى أصحابها إلى تحقيق مكاسب شخصية أو عائلية أو طائفية أو مذهبية. مفهوم الوطن غائب عن أدبيات أصحابها. أفهم أن نُحب ونكره، نُحب الحق، ونكره الباطل، نحب الوطن، ونكره خيانته، نحب الخير ونكره الشر. لكنني لا أفهم أن يتم تمويه الحُب . لا أفهم أن يغدو الحب أو الكره مزاجياً. نُحب، ثم ننقلب على هذا الحب دون سابق إنذار. نوالي زيداً أو عمراً، ثم فجأة نغير جلدنا، فننضم إلى خصوم زيد أو عمرو! أقول: إن هذه الحالة البائسة التي نعيشها، إن على المستوى السياسي أو غير السياسي تُعزى إلى افتقارنا إلى التربية الخلقية منذ الصغر!. أليست هذه هي الحقيقة، وإن جاءت جارحة؟ إن المصداقية - وأقولها بصراحة- لم نعد نجدها - إلا نادراً- لدى هذا المعارض أو الموالي. ما نجده هو المزاجية . هو الطموح الشخصي الذي غابت عنه القيم النبيلة. الحب والبغض تتم مارستهما على نحو سلبي، لا تليق بإنسانية الإنسان وما يتطلع إليه من أهداف نبيلة. ومعذرة إذا ما قلت: لا معارضة حقيقية ولا موالاة حقيقية، إلا ما ندر، في دنيانا العربية. yusefmd2007@yahoo.com يوسف عبد الله محمود

    ابو شوقي

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً