06.08.13
149 - كلام المسيح بين السيف والنار | DR340149

الأخ وحيد - الأخت فدوى - الدليل

https://www.youtube.com/watch?v=MbPiYIg4Dac&feature=c4-overview&list=UU7_cmq5WsVCCTMxq6FMDInw

Share |

مشاهدات 10729

تعليقات 2



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
2 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. الأخ العزيز وحيد، ما أرى المسيحية قد ضمرت في الشرق إلا بسبب تعاليم رجال الدين المسيحي على مرّ العصور. عندما قال السيد المسيح ٫ ... ومن ليس له فليبع ثوبه ويشتر سيفا٬ كان يعني ما قال . وعندما قال التلاميذ للرب يسوع هو ذا سيفان؛ لم يقل لهم لا تحضرونهم معكم٠ وبهذا التعليم أعطى المسيح اتباعه الحق بحمل السلاح للدفاع عن النفس، العائله والوطن. وعندما قال يسوع لبطرس ردّ سيفك إلى مكانه لأن كلّ الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون؛ قال هذا لأن بطرس كان المهاجم بالسيف لرجل كان يقوم بعمله. بعد مضي الفين سنة على تعاليم واعمال الرب يسوع ، وبعد كل هذا الكمّ الهائل من الشرح والتفسير لعلماء الاهوت وفلاسفة المسيحية، فالاسئله المتبقيه عن تعاليم واعمال المسيح اكثر بكثير من الأجوبه. بارك اللّه في خدمتكم.

    roro

  2. نعم نعم مطلوب منا أن نحب أعدائنا لطالما لا يحاولون قتلنا أو يعتدوا على أحد افراد عائلتنا أو وطنا. هذا الدرس علمنا اياه رب المجد يسوع المسيح عندما ضفر سوط غليظ من الحبال وطرد بعنف الاف الناس من الهيكل، المواشي واصحابها وقلب موائد الصيارفه ولكنه لم يكسّر اقفاص الحمام لكي لا يضر ممتلكيها في معيشتهم بل أمرهم بأن يخرجوها من الهيكل. هناك مواقف في الحياة لا ينفع فيها إلا القوه والحسم. لنفرض أن السيد المسيح قال للباعه: أحبائي من فضلكم أخرجوا خارجاً لأن هذا لا يليق ببيت العباده. فمن المؤكد الجواب سوف يكون: ما دخلك أنت؟ نحن متفقون مع أسياد الهيكل!! لكن المسيح علم بأن الحل الوحيد في هكذا موقف هو القوه لحسم الأمر

    roro

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً