04.01.14
153 - أعظم من منتصرين | DR250153

الأخت أماني - د. أشرف عزمي - المرأة المسلمة

https://vimeo.com/96444031

Share |

مشاهدات 10302

تعليقات 2



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
2 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. الله الله عليك يا شيخ هذا ما اعطاك دينك من المعرفه في استغلال التكنولجيا ان تستغلها في التسريع في الطلاق ؟. اي ما معناه دمار . بيوت المسلمون في سرعه. يا ريتك ما افتيت ولا حكيت قال كمان دكتور. اضن ان هذا الشيخ يعتقد انه قدم اختراع

    ابو النور

  2. تحديث ااسلامي ليكون عصريا في استخدام التكنولجيا زاد الاردن الاخباري - أفتى الدكتور علوي أمين خليل، أستاذ الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، بصحة وقوع الطلاق عن طريق الرسائل بالهاتف المحمول، أو الاتصال هاتفيا في حالة إذا ما تأكدت الزوجة أن هذا الشخص الذي طلقها هو زوجها، بنسبة 100%، وليس مكيدة. ولها أن تتصل بزوجها هاتفيا، لكي يعترف لها بأنه هو الذي طلقها، وعند الاعتراف يقع هذا الطلاق لقول النبي صلي الله عليه وسلم: 'ثلاثة جدهن جد وهزلهن جد: النكاح والطلاق والعتاق'. وفيما يتعلق بالإشهاد على الطلاق، فيرى د.علوي، أنه ليس شرطا ضروريا لإيقاع الطلاق، لأن بعض العلماء احتاطوا بوجود الشهود عند الطلاق، لكن جمهور الفقهاء قالوا إن الطلاق يقع سواء كتابة أو إشارة ما توافر فيه عنصر التأكد، مضيفا أن الزواج ميثاق غليظ بين اثنين قائم علي نظام دقيق، ويجب ألا ننسى المسؤولية التي يتحملها الزوج أو الزوجة أمام الله تعالى. وبالتالي، فإن قبول الطلاق عبر الرسائل القصيرة، مرهون بعدة شروط هي: أن يكون الزوج هو المرسل وليس أحدا غيره، وأن يكون لديه العزم والرغبة الأكيدة علي تطليق زوجته، وألا تحمل الرسالة أكثر من معني غير الطلاق أي الطلاق بلفظ صريح، وأن تستقبلها الزوجة. الحديثه. ......؟

    جميل

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً