17.04.09
112 - المرأة بين الإسلام والمسيحية | DR150112

الأخ رشيد - الأخت فرحة - سؤال جرئ

Share |

مشاهدات 16440

تعليقات 7

الأخت فرحة ترافقنا في حلقة أخرى من سؤال جريء، هذه المرة عن المرأة، كيف كانت تحس كامرأة مسلمة؟ وكيف كانت تقبل كل ما قيل عن المرأة في الإسلام؟ ما هو رأيها الآن في تلك التعاليم؟ ثم ما الذي تعلمته من المسيحية عن المرأة؟ وما الذي يميزها اليوم عن أي امرأة مسلمة؟



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض

تعليقات
7 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. المسيح هو بشر جسدا وروحا وليس الها واتحداكم لو استطعتم ان تقدموا دليلا حسيا عكس ذلك؟

    ابو الوفاء

  2. الرب يكون معاكم ويحميكم ويقويكم دايما وانا بجد بشكر ربنا على وجودكم في طريق المسيحية

    Anonymous

  3. الاخ عديم العقل محمد من السعودية عندما بأبأ و قال أن إن تبدل مستضيفي برامج قناة الحياة كالقمص زكريا بطرس و الأخ وحيد بمستضيفتين من النساء لقلّ عدد المشاهدين لحد الإنقراضُ فماذا عن برنامج اوبرا (Opera Winfrey) الامريكي.. فلإنك عديم العقل فقليل التطلع لعلمت انها: -صاحبة البرنامج الاكثر مشاهدة في العالم في التاريخ - اغني امرأة افريقية امريكية في القرن العشرين - وكانت الشخص الوحيد البليونير من أفريقيا - وهي التي بمفردها ادت حصول باراك أوباما علي اكثر من مليون صوت في الانتخابات الامريكية

    Anonymous

  4. أشكركم على مجهودكم

    Anonymous

  5. كل سنه وانت طيب ياعزيزى رشيد وابونا حبيبنا القمص زكريا بطرس المسيح قام بالحقيقه قام والنبى مات وعفن وقبره مليان عظم وتراب زى ماملا مخ المسلمين بالتراب والعفن الفكرى ازاى يقبل المسلم مرأه او رجل ان تتزوج زوجه مطلقه زواج بهدف ان تعود لزواجها الاول ماشعور الزوج الجديد وما هدفه من الزواج وهل كل عمله زى الميكانيكى اللى هيصفر العداد عشان ترجع تشتغل تانى . ربنا يرحمهم وينور عقولهم

    Anonymous

  6. اختبار الاخت فرحه صار سبب بركه لكثيرات من اللواتي نعرفهن ربنا يباركك يااخ رشيد على هذا البرنامج الذي اخترق قلوبنا صرنا ننتظر الخميس بفارغ الصبر لنسمع ونرى عمل الرب

    Anonymous

  7. أنا مش عارف أعبر عن كل اللى جوايا . ولكن الكلمة التى صارت جسداً . لابد أن تتكلم وتصير جسداً لكل الخراف اللذين يستحقونها . والذى له أذنان للسمع فليسمع . لأن كلمة الرب لا تزول .فالسماء والأرض يزولان ولكن كلمة الرب لا تزول . ربنا يبارككم على هذه الخدمة التبشيرية . وتنالوا الأكاليل السمائية . فأنتم الأخرون أولون . وتستحقون بحق أجركم السمائي . ربنا يساعدكم ويسندكم على طول الطريق .

    Anonymous

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً