شاهد واقرأ المزيد
- 04.10.13 329 - علماؤنا وعلماؤهم 14664 مشاهدات
- 03.07.13 88 - التحرش الجنسي 13609 مشاهدات
- 20.07.13 130 - جهاد المناكحة 14392 مشاهدات
- 30.05.13 142 - رحلة حياة .. مع الأب مكاري يونان 8757 مشاهدات
- 19.10.13 159 - نتائج إهمال الخلاص 8539 مشاهدات
- 26.08.13 153 - المسيح عريس نفوسنا: رحلة مع العريس السماوي 10675 مشاهدات
- 17.09.13 157 - جهاد المناكحة: له أصول إسلامية أم مجرد إفتراء؟ 13718 مشاهدات
- 04.11.13 168 - حلاوة وطلاوة القرآن بين المسلمين والكفار: مدح النضر بن الحارث للقرآن؛ حقيقة أم أضغاث أحلام 11826 مشاهدات
- 17.06.13 07 - جمع وتدوين القرآن في عهد أبي بكر 11075 مشاهدات
- 06.08.13 12 - ما سقط من حكم القرآن - الجزء الثالث 9004 مشاهدات
12.01.09
مفتي المسلمين في أستراليا وخالد الجندي ولقاء اللحم المكشوف في القاهرة اليوم | DA070079
عمر أديب - خالد الجندي - تاج الدين الهلالي - القاهرة اليوم - الوجه الحقيقي للإسلام
مشاهدات 14166
تعليقات 2
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
2 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2010-07-20 16:25:37
والله لو كنتم في استراليا أو أمريكا أو حتى في كوكب آخر ... فستبقون شهوانيين كالحيوانات وستأخذون غبائكم و قذارتكم معكم ، تماماً مثل نبيكم القذر رسول الدعارة والجنس حمدمد ، ماذا تفعلون في بلاد الكفر ؟ لماذا تعيشون في أماكن فيها لحوم مكشوفة ؟ مادمتم خائفين من إنحراف نسائكم ، لماذا تعيشون في دول فيها إنحراف وفسق ؟ هل تعلمون أن جرائم الإغتصاب في العالم الإسلامي المتخلف تتصدر المراتب العالمية الأولى ؟ أيها المكبوتون فكرياً و جسدياً ، إستيقظوا ، كفاكم غباءً و تخلفاً
AHMED
2009-03-01 23:53:34
يا سيد شخ الهلالي. تحدث نع الادب والعفه ؟؟ يا سلام....؟ ان الذي في قلبه مرض هو قلبك. اريدك ان تعمل احصائيه عن عدد المسلميين الذين يتقاضون من دائرة المساعدات المخصصه الى الفقرأ. وهم يعملون ويعتبرونها ( مكاسب اسلاميه ) واذكرك بالمتصل السيد وحيد حامد. ؟؟ وتتحدث عن الشرف والثقافه والادب والامانه . وانت من هذا كله لا تملك شيئاً منه تنظر الى المرأه كعوره. والعوره هي شخصك. لأن شهواتك الحيوانيه في عقلك وعينك وقلبك. ولا تختلف عن محمد رسولك. واما انت اقول لك. الحمار حمارُّ ولو بين الخيوك ربى.
Anonymous