شاهد واقرأ المزيد
- 29.03.10 اذا جلس بين شعبها الأربعة وجاهدها ولم ينزل وجب الغسل كما كان يفعل الرسول مع عائشة والسؤال هنا: هل كان الرسول مريض جنسيا؟ - ما حكم الكوافير للنساء؟ 22313 مشاهدات
- 07.04.10 العربي ليس قادر على التفكير المستقل وأن يستفيد من ثقافات الآخرين 17293 مشاهدات
- 01.03.10 الشيخ وجدي غنيم: نحن أمة تجيد فن صناعة الموت 18981 مشاهدات
- 09.03.10 القذافي يعلن الجهاد على سويسرا 15072 مشاهدات
- 17.04.10 163 - التراجيديا الإسلامية ومواصلة التعليق على الشيخ خالد الجندي 39169 مشاهدات
- 21.05.10 164 - إختبار الأخ عمر 17325 مشاهدات
- 18.03.10 11 - تكريم المرأة في المسيحية 12441 مشاهدات
- 02.05.10 10 - الكنيسة كما كانت في أيام الرسل 10367 مشاهدات
- 25.04.10 الفتوة في المفهوم الإسلامي - دراسة في الأخلاق الإسلامية 9903 مشاهدات
- 16.05.10 ما دمت ربي في الطريق 12989 مشاهدات
04.01.11
الأب مكاري يونان وكلام حكيم جدا جدا | DA070332
القناة القبطية - CTV - الوجه الحقيقي للإسلام
مشاهدات 14831
تعليقات 4
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
4 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2011-01-06 03:58:16
سلامات يا قدس ابونا مكا.ري. كلام الحكمه والموعضه التي تنبع من قلب محب لمسيحه ووطنه. المقصود من الشخص الذي ذكرته با قدس ابونا وهو سليم العو . سليم العو ليس بمصري وليس فيه الدم المصري فهو لاجئ في مصر. لو وجدت رقابه في مصر ويهمهم امر الوطنيه المصريه لقدم هذا الشخص الى محكمة امن الدوله في تهمة التحريض على الشغب والتفرقه بين صفوف الشعب المصري. امثال هذا الطاغوت محمد سليم العوا وزغلول النجار ويوسف زيدان ومحمد الزغبي واحمد النقيب وكل شيوخ التكفير السلفيون الذين تكتض بهم الفضائياتالدينيه الذين هم تنضيم القاعده في مصر. وهم المسؤلون عن العنف الاسلامي وعن قتل المسيحيين والتحريض على كرههم. هؤلاء هم الذين يجيشون الذين يلتحقون في تنضيم القاعده العالمي. القاعده بذائت من مصر وتفرعت عن اخوان مصر ومعضم اعضائها مصريون اميون وفقراء
ابو النور
2011-01-05 02:52:25
ليات ملكوتك . الهي يا من يجلب النور من الظلمة ويعطي من الضعف قوة ترحم علينا ايها الاب الرحوم وعزي قلوبنا الحزينة الباكية على كل الشهداء الابرياء الذين ذنبهم كان لاجل اسمك ،اغفر لهؤلاء الذين سمعوا لصوت غير صوتك يا رب الحياة ؛ صوت لشيطان اقنعهم بان جريمة القتل هي فرض ووصية من وصاياك . بدموع وصلوات للرب القدير ، اجد اكلمة الشهيد القديس القرطاجي ترتيليوس في القرن الرابع برسالته لقيصر روما :احذروا ، فكلما طحنتم بنا قتلا كلما زاد عددنا ، دمنا المسيحي له بذور وهي اساس للكنيسة
كريستوس انستاس
2011-01-05 01:35:26
مقتبس من مقال الاستاذ الكبير والمفكر المصري وصاحب القلم الحر ابراهيم عبد المجيد .. يكتب عن تاريخ الاسكندري... عن جريدة اليوم السابع المصريه التاريخ 5 يناير 2011. لم يكن هناك مشكلة فى تحرير الاقتصاد ومقدرات الأمة ولكن المشكلة صارت فى التخلص من الثقافة الإنسانية بدءاً من ابسط الاشياء مثل النظافة إلى البناء والحفاظ على البيئة. تم اعتداء كبير غاشم على البيئة بردم بحيرة مريوط - لم تعد لأغنية محمد قنديل «بين شطين ومية» أى معنى الآن - الإسكندرية التى كانت بين البحيرة والبحر، صارت بين البحر والصحراء فتغير مناخها واحتبست فيها الحرارة، وتم الاعتداء على الخضرة حولها وأقيمت العشوائيات والأزقة، وجرى ذلك بمصر كلها للاسف وبالذات منذ السبعينات، ثم هب على الإسكندرية أكثر من غيرها هواء التخلف والسلفية والعقيدة الوهابية. تغيرت العادات كان أهلنا فى الريف قديما يأتون من قراهم فيصيرون فى الإسكندرية سكندريين وتتغير عاداتهم الريفية ولكن ذلك لم يعد يحدث الآن. تغيرت العادات ولكن إلى عادات مكتسبة من الصحراء العربية حيث هاجر الكثيرون منهم إلى السعودية والجزيرة العربية وعادوا بالزى الصحراوى والأفغانى والباكستانى والإيرانى باعتباره زى الإسلام.لا أعرف ما هى علاقة الزى بالدين فما تلبسه فى الشتاء غير ما تلبسه فى الصيف وما تلبسه فى الورشة غير ما تلبسه فى النادى. وكما جرى فى مصر كلها منذ السبعينيات أطلقت الدولة للأسف زمام هؤلاء فى محاولة منها لقهر التيارات الليبرالية أو اليسارية. ولم تستطع السيطرة فصاروا هم المفكرين الذين يخطبون بجهل فى الجوامع، يلعنون النصارى كل أسبوع وصاروا هم المتحالفين مع رجال الأحياء والحكم المحلى الفاسدين فشوهوا البناء والشوارع فى مصر كلها وليس الإسكندرية. فى الإسكندرية يكون الأمر أكثر ألما لأن الإسكندرية التى كانت تولى وجهها شطر أوروبا صارت تولى وجهها شطر الصحراء. انظر الآن الإسكندرية القديمة التى عاش فيها أعظم متصوفة وعلماء الإسلام، وتركوا خلفهم أعظم المساجد، ورغم ذلك ظلت تحتفظ بروحها الإنسانى وانظر إليها الان ترتفع فيها المساجد كل يوم وفقدت فى نفس الوقت روحها الإنسانى. لم يكن أبوالعباس المرسى ولا سيدى العدوى ولا سيدى ياقوت ولا سيدى جابر ولا سيدى القبارى ولا غيرهم وما أكثرهم فى الإسكندرية كفارا أيها الناس كانوا رموزا إسلامية عظيمة يعرفون أن الإسلام دين التسامح. أما الذين يباهون اليوم ببناء المساجد ويتوخون أن تكون امام الكنائس فقد أشعلوا فتنة لم تعرفها الإسكندرية، ووضعوا فى مساجدهم مشايخ لايعرفون من الإسلام أى معنى للتسامح والاخوة. لقد ضاع الحس المصرى وتشبهنا بالصحراء العربية ونحن لا نعيش فيها. بل تتطور الصحراء العربية ونتخلف نحن. فالسعودية الآن تباهى بأول جامعة مختلطة ونحن فعلنا ذلك منذ مائة سنة ولكن بيننا تقوم الدعوات بفصل البنين عن البنات، وفى الجامعة نفسها أساتذة يجعلون الطلاب فى الأمام والطالبات فى الخلف، وهناك الكثير جدا من مظاهر التخلف التى نعتبرها دينا. لقد جاء على الإسكندرية وقت فى سبعينيات القرن الماضى تم فيه هدم كل سينمات الأحياء الفقيرة وتحويلها إلى ورش ومخازن أو عمارات، وامتد الأمر إلى السينمات الراقية أو المتوسطة. اعتبرت حراما بينما الإسكندرية كانت المدينة الثانية فى العالم التى عرض بها شريط سينمائى بعد عرض الأخوين لوميير فى فرنسا عام 1895، أما المسارح والملاهى على الكورنيش فقد أغلقت كلها بحجة الإسلام، كأنها كانت خطيئة وبها انتهت الخطايا، والخطايا طبعاً صارت أكثر بفعل الفقر أو الغنى الفاحش. تحرش مع النقاب حين كانت نساء الإسكندرية يرتدين الأزياء الأوروبية، ولقد عشت ذلك، لم يكن هناك هذا التحرش الجنسى البشع، وحين اختفت النساء وراء النقاب والإسدال طاردهن الرجال فى كل مكان بأحط الطرق، ذلك أن الدعوة التى يسمونها إسلامية تعتبر المرأة شيطاناً يمشى فى الطريق مباحا لكل رجل، وهكذا اختلت القيم كما اختل وضع المدينة الجغرافى. وصارت مدينة التسامح الحقيقى مدينة مزورة ترفع راية الدين شكلاً ومظهرا شأنها شأن سائر المدن المصرية. مدينة عاشت أكثر من ألفى سنة تستوعب الدنيا كلها، صارت تضيق بأهلها من الأقباط. يا إلهى. ولا تحدثنى من فضلك عن الاستعمار والصهيونية والايادى الاجنبية. الأرض هناك الآن مهيأة لهذا كله كما هى فى سائر الوطن، الأمر فقط فى الإسكندرية يدعو للحسرة والألم أكثر من غيرها من المدن، وماجرى فى كنيسة القديسين أكد لى أن المدينة التى كانت بيضاء صارت سوداء قاتمة بفعل الأفكار التى سادت ضد تاريخها من التسامح، ولعله الحزن الذى علينا الآن أن نلعنه فى ملابسنا السوداء. وفى النهاية أذكركم بالحكاية الجميلة عن الإسكندر الأكبر الذى حين أراد ان يرسم تخطيط المدينة على الأرض لمهندسيه لم يجد المادة الجيرية البيضاء ليخطط بها ففعل ذلك بالحبوب التى راح ينثرها على الأرض يحدد مكان البيوت والسوق والمعبد والسور، وفجأة أقبلت الطيور من السماء وأكلت الحبوب كلها فوقف متشائما، ولكن رجاله قالوا له ألا يحزن فهذا يعنى ان المدينة ستكون للشعوب من كل الدنيا. وطبعاً صدق الرجل. الآن بعد أكثر من ألفى سنة كان محقا فى تشاؤمه. أكلت طيور الصحراء المدينة.
ابو النور
2011-01-04 20:36:50
What A holy man! His words and equally important the way by which he expressed them are a living proof and testimony that the spirit of god can indeed dwell in us … the hugging and comforting spirit that shines believable hope even in the darkest moments in our lives. My perception of humanity, as intended, is restored when I listen and see people like this man.
Maher-USA