شاهد واقرأ المزيد
- 02.08.10 لا يدخلن أحدكم الجنة بأعماله، قالوا ولا أنت يا رسول الله، قال ولا أنا حتى يتغمدني الله برحمته 17354 مشاهدات
- 12.06.10 الخلع 12677 مشاهدات
- 17.06.10 هل من حق البابا شنودة رفض تنفيذ أحكام القضاء؟ 13377 مشاهدات
- 28.05.10 165 - تعليق قناة الحياة على وثائقي المتنصرون 23159 مشاهدات
- 21.07.10 23 - التحرش والإعتداء الجنسي في العالم العربي 12791 مشاهدات
- 20.05.10 14 - حياة الكمال 10528 مشاهدات
- 04.06.10 18 - الصدقة 11968 مشاهدات
- 27.06.10 شفاء المجنون 19599 مشاهدات
- 16.05.10 يا رب 11602 مشاهدات
- 09.07.10 إسألوني عن يسوع 12182 مشاهدات
11.02.11
موقف الكنيسة المصرية والأزهر من أحداث 25 يناير وما يحدث من تغيير | DA110100
حافظ الميرازي - القمص صليب متى ساويرس - كامل مجدي صالح - الشيخ جمال قطب - ضياء رشوان - قناة العربية - حقوق الإنسان وحرية العقيدة
مشاهدات 15220
تعليقات 3
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
3 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2011-02-15 02:05:23
لابد من تغيير الزيف في الخطاب الديني المسيحي والعظات الذي قامت به القيادة الكنسية الغير ديموقراطية في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وغيره والتي أهدرت "حقوق الإنسان القبطي" تحت نير الإضطهاد والتي أقحمت نفسها سياسياً دون خبرة في حقوق الإنسان الدستورية والقانونية والسياسية. فالشعب القبطي ’يريد الإصلاح والتنوير داخل الكنيسة--------------------------------1------------------------------ إليكم عدد من الأمثلة التأويلية لإستخدام رسالة الإنجيل الخلاصية السامية وتوظيفها في خدمة السلطان الظالم الجائر الفاسد الديكتاتور الحرامي "مبارك" وكيف وصفوه بالبركة والسلطان الإلهي والسمو والعظمة والمسيح علي الأرض إلخ. وأيضا وظفوا آيات الإنجيل المقدس في النفاق والرياء كما إستخدمها عدد غير قليل من الكهنة والشمامسة والقساوسة والأساقفة الأقباط وغيرهم من القيادة العليا الغير ديموقراطية ( تماماً كما يستخدم المسلمون آيات السلم القرآنية المنسوخة حكمها والمكتوبة حرفاً علي ورق وبله وإشرب ماءه). -------------------الأولي في التأويل: "من ضربك علي خدك الأيمن فحول له الآخر" وحولوا المجاز والتشبيه والإستعارة والدرس إلي ذريعة لعدم درء الظلم الفاحش وقبول الذل والخنوع والخضوع وهم صاغرون وإنتظرونا في ملكوت السموات وطلباتكم ستتحقق. وهذا بالظبط كما في حالة إذا هاجم عليك بلطجياً سفاحاً خطف وإغتصب بنتك فعليك عدم الإعتراض ولا تشرع في الدفاع عن النفس وعن عرض وكرامة أسرتك وبنتك. وعندما يعود إليك المجرم السفاح مرة أخري ليخطف ويغتصب بنتك الثانية فعليك السمع والطاعة (هراء إبن الطاعة يحل عليه البركة) لأن الآية النصية تقول "فحول له الخد الآخر" أي بنتك الأخري بتفسيرهم المتخلف. هذا هراء لأن المسيح له المجد لم ولن ’يعلمنا أن نكون ملطشة وأن ’نضرب علي القفا والعنق لكل عابر سبيل سفاح بل أن السيد المسيح كان من الثوار الجارف والوديع أيضاً عند القوة. والمثل الثاني هو خطف بناتنا الصغار وهن في طريق عودتهن من الكنيسة إلي منازلهن وإغتصابهن وفرض الإسلام علي القاصرات بجرائم الإغتصاب الجنسي. أولوا بالتأويل الميكيافيللي آيات محبة الأعداء "أحبوا أعداءكم" وآية "الرب ’يدافع عنكم وأنتم صامتون" ’تستخدم لقطع الألسنة لعدم المطالبة بحقوق الإنسان والأطفال الأقباط والقناعة بالظلم الجائر رغم أن السيد المسيح علمنا أن نبحث عن الخروف الضال ونترك التسعة وتسعين الذين في الكنيسة والذين لا يحتاجون إلي توبة والسماء تفرح بخاطئ واحد يتوب وليس الغالبية التي لا تحتاج إلي توبة. حرفية النصوص الإنجيلية خطيرة جداً وتقتل الناس مثل "إن عثرتك عينيك فإقلعهما" إو إقلع عين واحدة إنه مجاز وليس فعلي وإلا الجميع سيؤولون عمياناً لأننا جميعاً خطاة. أيضاً إسكات الشعب القبطي المظلوم المكلوم بالصمت الرهيب وتعريفهم أن "أبواب الجحيم لن تقوي عليها" وحتي يعطي شرعية غيبية لقهر وظلم رجال الدين المسيحي علي الشعب المغلوب علي أمره من نظام ’حسني مبارك وكانوا يرفضون الحكم الذاتي لحقوق الإنسان تحت الحماية الدولية للأمم المتحدة -وعدم التدخل الأجنبي مع المسيحيين ولا ضد المسلمين الطغاة- وطبلوا وزمروا ورقصوا للنظام الفاسد واللجوء إلي الغيبيات والمعجزات والقديسين وكان الأجدر اللجوء إلي الرب يسوع المسيح والعمل والجد في حقوق الإنسان كما علمنا الرب يسوع المسيح "إلقي الشبكة" و"إرفعوا الحجر" وحذرنا من الأنبياء الكذبة والمنافقين والمرائين واليهوذات. لذلك ننادي بدستور مدني لا عسكري ولا ديني ولا طائفي مللي ومرجعيته ميثاق حقوق الإنسان العالمي فقط...............
wisdom: لابد من تغيير الزيف في الخطاب الديني المسيحي والعظات
2011-02-13 22:45:28
لابد من تغيير الزيف في الخطاب الديني المسيحي والعظات الذي قامت به القيادة الكنسية الغير ديموقراطية في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وغيره والتي أهدرت "حقوق الإنسان القبطي" تحت نير الإضطهاد والتي أقحمت نفسها سياسياً دون خبرة في ميثاق حقوق الإنسان العالمية. فالشعب القبطي ’يريد الإصلاح والتنوير داخل الكنيسة--------------------------------2-------------------- الثاني في التأويل: أي تظام للتأويل والفتوي من عظات أهل المؤسسة الدينية القبطية المسيحية والكنيسة والذي ’يحول السماحة المسيحية والغفران المسيحي إلي قبول الذل والظلم السياسي والإذعان والخضوع للظلم والخنوع للتمييز والإضطهاد والعنصيرية الدينية بلا مواطنة كاملة وغيرمنقوصة وإتنهاك حقوق الإنسان القبطي وحريته وكرامته مرفوض تماماً جملة وتفصيلاً. بالكنيسة قامت بإعطاء الشرعية في الحق الإلهي لحكم نظام مبارك الديكتاتوري ولم ’تعارضه أو تنتقضه بل مدحته وتشدقت بتلميعه وقالت "حكمتة" أي حكمة الرئيس المخلوع في إذلال الشعب وسرقة مقدراته وأحلامة بفريق من اللصوص والسفاحين والحرامية أصدقاء الكهنوت بل جدنوا بعض الإكليروس في جهاز مخابرات الطاغية حتي في بلاد المهجر. وقالوا لنا أن مبارك هذا من إرادة ومشيئة الرب في وجود رئيس حرامي يسرق قوت الشعب المصري الغلبان الذي لا حول له ولا قوة والذي إنتفض وأزالهم (خلفاء دين الله اللات وأكبر) إلي مزبلة التالريخ. وقال بعض الكهنة والرهبان لهم نحن نصلي من أجل الرؤساء البغاة والملوك والسلاطين الطغاة وان نطيعهم. وهل صلواتهم لهدايتهم أ لإستمرار جرائمهم ونموها. الثالث في التأويل وهو إدعاء السلطان والملك والكرسي لأهل المؤسسة الدينية والحل والربط الخيالي (مثل الحلال والحرام الشرعي في الإسلام الفقهي) "وإبن السمع والطاعة لآراء سياسيه خاطئه بحل عليه البركة وليس اللعنه" أو "التخبيط في الحلل" كما يقول المثل المصري.------------------ الثالث في التأويل: "صلي وصوم وربنا موجود" (كلام حق ’يراد به باطل للإنتهاك لحقوق الإنسان القبطي). تعجيز الشعب القبطي للعمل بكل الإيجابية بل بث روح الإنهزامية والتواكلية والقدرية من قبل أن تبدأ وتقوم الناس برعاية شؤنهم السياسية والإقتصادية والقانونية والإجتماعية. هذا هدم مستمر لحقوق الإنسان القبطي ومن أسباب نجاح السفاح "مبارك" في إذلال الشعب المصري ثلاثين عاماً وتلميع الطاغية أمام المجتمع الدولي كذباً.----------------- الرابع في التأويل: هو الهروب من الواقع المؤلم والحقيقة المحزنه وتوظيف آية "صلوا كل حين ولا تملوا" و "إتكلوا علي الرب كل حين" وهذا مصير كل مسيحي "إحمل صليبك وتعال إتبعني" لكن الرب قال "لا ’تجرب الرب إلهك" لئلا تهلك. وهذا قدرك وإنت وحظك يا بخيت في الدنيا الفوارة.......وضاعت العدالة والمساوة والكرامة والحرية في عصر النفاق والرياء بكل أساليبه الدينية والسياسية الديكتاتورية من القلة التي ليست بالقليلة...........لذلك ننادي بدستور مدني لا عسكري ولا ديني ومرجعيته الوحيدة ميثاق حقوق الإنسان العالمي فقط...............
wisdom; REFORMS
2011-02-12 23:15:30
الإستقالة (للمسيحي والمسلم المصري) لكل من صفق وطبل وزمر لنظام الطاغية محمد حسني حمارك ومدح وأثني وقرًظ وركع للديكتاتور الفاسد ونافق بالرياء والزيف والتزوير للظالم الحرامي حمارك---------------------------- لكل من صفق وطبل وزمر لنظام الطاغية محمد حسني حمارك علية أن يقف شجاعاً ويعتذر أمام الشعب المصري والمسيحي ويقدم دموع التوبة. علي كل من مدح الحرامي محمد حسني حمارك بالتقريظ والمدح والثناء والركوع تحته ليل نهار أن يتقدم ويعتذر للشعب المصري والمسيحي. علي كل من مدح المضطهد محمد حسني حمارك وقال "أن عصر مبارك من أزهي العصور التي عاشها الأقباط أهل البلد الأصليين" من رجال الكنيسة عليه أن يتنازل عن منصبه ويتنحي ويقدم إستقالته ويطلع علي المعاش أكرم له وللناس الأقباط المسيحيين. علي كل من نافق النظام الفاسد لمحمد حسني مبارك بالرياء والزيف وقال "أن الرب أمرنا أن نطيع الرؤساء والسلاطين الظالمين المعينين وأن برضخ تحت نقمة (وليس نعمة) الظلم والطغيان لنظام مبارك" عليهم أن يقدموا إستقالاتهم للشعب القبطي بسبب نفاقهم فالساكت علي الظلم شيطان أخرس. علي الذين سكتوا من قادة الكنيسة القبطية علي خطف بناتنا الصغيرات وقللوا من خطورة الجرائم علي أنه "إضهاد حمل الصليب دون شكوي" عليهم أن يستيقلوا من مراكزهم وكراسيهم التي لا ’تجدي شيئاً مثل "كرسي مبارك" الذي جلس علية لازقاً في قاعدته. علي كل من كان يلهو ويرقص نصراً وإنتصاراً مع الديكتاتور و’يجامل النظام بالقول والفعل والإدلاء بسبح وحمد النظام الحرامي والركوع والخنوع له أن يرحل كما رحل الننظام الفاسد وإنفضح أمركم أيها المراؤن مع موائد الرحمن وجلسات الأنس والقهوة والضحل علي الذقون. إنكشف خداعكم للشعب المصري والقبطي المسيحي. لذلك لا نريد إلا دستوراً مدنياً علمانياً خالصاً مع الفصل الكامل بين الدين والدولة. دولة مدنية ولا دينية ولا طائفية. دستور ودولة مدنية مدنية مدنية فقط وحرية حرية حرية وبس والمرجعية الرئيسية والوحيدة هي قيم ومبادئ "ميثاق حقوق الإنسان العالمية". تحيا مصر حرة من النفاق والرياء والزيف والقمع والقهر والظلم والطغيان علي جميع أنواعه.
wisdom: لكل من صفق وطبل وزمر لنظام الطاغية محمد حسني