27.02.11
مفهوم الخلاص في المسيحية والإسلام | DA110119

محمد عبد المنعم الصاوي - د. ناجي موريس - د. فاضل سليمان - ساقية الصاوي - القاهرة - حقوق الإنسان وحرية العقيدة

Share |

مشاهدات 15427

تعليقات 3



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
3 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. الشريعة الإسلامية و’يسمونها "الحدود" الجسمانية للإنسان لوأد حرية الإنسان! قطع كل بنان وقطع الأيدي والأرجل من خلاف والتعذيب حتي يشفي الصدور والإغتيالات والتصفية الجسدية--- ما هذا يا حامي جرائم "محمد المجرم" السفاح ضد الإنسان وتقول هذه حقوق "محمد" الإنسان؟.............. لكل من يدعي أنه علماني ويتشدق أنه لا ديني ومن الذين يتشدقون أن كل الناس خير في خير ولا ’يذنبون ولا ’يخطأون فما رأيهم فيما قرأناه وسمعناه عن مغازي مخازي محمد (قثامة سابقاً) المخزية وجرائمه ضد أهل قبيلته ’قريش وضد البشرية؟ طبقاً لصحيح الأحاديث المحمدية للبخاري و’مسلم وسنن أبي داوود ومراجع المغازي وكتب السير المحمدية لإبن إسحق وإبن هشام وكتب التفاسير التراثية الإسلامية وأسباب التلفيق والتنزيل وجدنا أن محمد كان شريراً للغاية ولصاً حرامي محترفاً في السطو علي القوافل والقبائل العربية بالحجاز وقام بالسلب والنهب وإمتهن الكذب والسب وفي يدية الخنجر والسيف. فمن الحقائق التاريخية أن محمد إبن آمنه بمكة كان من وثنيين ’قريش "حبيب الحجر الإسود وأصنام الكعبة" المزار التجاري الإقتصادي وقلبه’ملأ بالحقد والنميمة والنصب والإفك والكراهية العمياء القاتلة. ومن قراءاتنا فقد راعنا ما وجدناه ونحن ’مستغربون إزاي محمد نبي ولوطي في نفس الوقت مع "’بهيسة" الذي يدخل بين قميصة ويصول ويجول ومع "أبي ’حذيفة" ’يباشره خلفاً ’مقبلاً’مدبراً ورزول شاذ بالتفخيذ والإغتصاب والحرث الجنسي مع الطفلة عائشة (ذات الست سنوات التي لم تعترف به) وزينب بنت الجحش (زوجة إبنه العبد زيد) وصفية اليهودية بنت الحسب والنسب وتطاوله علي الملكة بنت النعمان. وكان محمد لقيطاً قواداً جزاراً يذبح ويقتل الناس يسمل عيونهم و’يقطعهم إرباً إرباً ويتوضاً بدمائهم و’يمثل بجثثهم ويوزع الأنفال والغنائم والسبايا المنهوبة. و’يسمونها "الحدود" الجسمانية للإنسان لوأد حرية الإنسان! هذه هي الشريعة الإسلامية و’يسمونها "الحدود" الجسمانية للإنسان لوأد حرية الإنسان! قطع كل بنان وقطع الأيدي والأرجل من خلاف والتعذيب حتي يشفي الصدور والإغتيالات والتصفية الجسدية--- ما هذا يا حامي جرائم "محمد" ضد الإنسان وتقول هذه "حقوق "محمد" الإنسان؟..............كيف هذا ويقولون شريعة محمد والله اللات أكبر أو شريعة الغاب الصحراوية البربرية؟ ولماذا المسلمون راضون وقابلون بفضائح محمد الجنسية وقانعون بكذبة الإسلام وخديعة الإسلام وفضيحة معضلة القرآن (كذبة وصدقناها وكذبة وعشناها وقبلناها وحبيناها)!؟ "إحنا عاجبنا كده! فالإسلام الغيبي البربري المتخلف لا يؤمن بالحرية ولا الديموقراطية ولا العدالة الإجتماعية ولا المواطنة ولا حقوق الإنسان ولا فصل الدين عن الدولة حتي يتحكم في رقاب الناس بالطغيان والعدوان والحديد والنار من أجل الصفوة السلطوية. وخير دليل علي قولنا هذا أنظر إلي جميع الدول التي غالبيتها من المسلمين وستري الخراب والدمار والقلاقل والهروب من أرض الإسلام إلي أرض الكفر والشرك (دار الحرب) الغرب الأوربي الأمريكي العلماني العظيم. وبدأت ثورات الغضب فهل ستنجح أو سيقوضها القرآن والإسلام وسيرة سنة محمد الشريرة التي ’يجلها المسلمون؟ الشعب’يريد إسقاط الإسلام والشريعة الإسلامية القرآنية للذين يؤمنون بالحياة والحرية والجمال والسلام لا للإستسلام للشر والظلم والفساد......لقد مضي عهد المجاملات ياأخي وأختي المسلمة أفيقوا وإستيقظوا وثوروا وتحرروا.............

    wisdom: الشريعة الإسلامية و’يسمونها "الحدود" الجسمانية للإنسان لوأد حرية الإنسان!

  2. أرجو من من يستطيع الوصول الى الدكتور ناجى موريس تحذيره من أسلوب التقية الذى يستخدمة المهندس فاضل سليمان فهذه البداية الودية الحانية التى يستخدمها المهندس فاضل سليمان ما هى الا مدخل يستطيع بها أستدراج الدكتور ناجى موريس للدخول فى مناظرات وهو بعيد كل البعد عن الحوار الأسلامى المسيحى وأسلوبة. لذا أرجو من الدكتور ناجى موريس أن يطلع على جميع ملفات المهندس فاضل سليمان قبل الشروع فى حوارات أخرى معه لمعرفة الأسلوب والفكر الذى يتعامل به المهندس فاضل سليمان المختفى تحت ستار "من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر" وأستشهاده ببعض آيات السيد المسيح التى لا يؤمن بها . أيضا أحذر الدكتور ناجى من ان أسئلة الجمهور قد تكون موجهة لخدمة الطرف الأسلامى للحوار. لذلك فأنه من الأصلح أن يتم تنظيم مثل هذه لحوارات فى أماكن محايدة...والرب يبارك تعب محبتكم

    Abo Daniel

  3. حقيقة أنه لقاء أكثر من رائع .. أشكر بالأخص مهندس فاضل سليمان الذي رتب هذا الحوار النقي , الذي يخلو من أي تعصب , وجاء في عصر جديد في حياة الشعب المصري .. الذي يكافح بكل فخر أن يقيم الجسور التي تهدمت بين عنصري الأمة (مسيحيين ومسلميين), وأني على يقين أنه اذا استمرت هذه الحوارات البناءة فهذا سوف يعود بمكسبا كبيرا للجانبين و بالرغم من اخنلافات العقيدة .وقد ادمعت عيني عندما كنت اتابع هذا الحوار , خاصة عندما استشهد مهندس فاضل ببعض الآيات من الكتاب المقدس التي قالها الرب يسوع شخصيا .. وبالطبع أنا لن أعيد ماحدث في هذا اللقاء , لأني اعتقد أن عددا كبيرا قد تابعه .. وأشكر أيضا الأحباء مقدمين هذا البرنامج .. وشكر خاص للدكتور ناجي موريس , الذي كان رائعا في اجراء هذا الحوار البناء والرب معكم والى الأمام .. أبو داوود

    Aboo Daowd

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً