شاهد واقرأ المزيد
- 04.07.09 شيخ من السودان يدعو أوباما للإعتراف بأن اليهود هم الذين دبروا أحداث 11 سبتمبر 14158 مشاهدات
- 05.10.10 الإسلام والغرب - الحلقة الثانية 13932 مشاهدات
- 06.04.11 حول حرق الأضرحة ومطالبة الجماعة الإسلامية بإنشاء شرطة الحسبة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر 14223 مشاهدات
- 19.02.11 كنيسة قصر الدوبارة تكرم شهداء ثورة 25 يناير 12490 مشاهدات
- 17.09.08 لاهوت المسيح 24755 مشاهدات
- 10.09.13 156 - فتاوى غربية بألسنة إسلامية لحرق سوريا 13838 مشاهدات
- 19.01.12 12 - مدرسة المسيح - شفاء النفس 9468 مشاهدات
- 28.05.12 21 - مدرسة المسيح - شفاء النفس 8098 مشاهدات
- 04.01.13 30 - مدرسة المسيح - شفاء النفس 12248 مشاهدات
- 29.09.08 نهب الكنائس والمعابد 25702 مشاهدات
10.03.11
متابعة للأحداث بعد حرق كنيسة الشهيدين بأطفيح واللقاء مع القمص عبد المسيح بسيط والشيخ جمال قطب | DA110124
جمال عنايت - القمص عبد المسيح بسيط - الشيخ جمال قطب - برنامج على الهواء - حقوق الإنسان وحرية العقيدة

مشاهدات 14283
تعليقات 1
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
1 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2011-03-10 21:22:38
المادة الثانية للشريعة الإسلامية ليست فوق الدستور لأنها الحية السامة الرقطاء تحت الجحور .الشريعة الإسلامية هي المصدر الأساسي للقمع والقهر والبطش ضد المسلم قبل المسيحي................... المادة الثانية ليست فوق الدستور ولكن هي خارج الدستور المدني العلماني. الشريعة الإسلامية لا تصلح إلا في ’قريش لأنها الخديعة الإسلامية الإجرامية الشيطانية. المادة الثانية هي تحت الدستور وفي كتب المعتوهين والفاشستيين الطغاة الديكتاتوريين أصحاب جنون العظمة الفارغة. المادة الثانية هي ضد حقوق الإنسان والحريات والكرامة الإنسانية. فالمادة الثانية للشريعة الإسلامية ليست فوق الدستور لأنها الحية السامة الرقطاء تحت الجحور. المادة الثانية للشريعة الشيطانية هي السم الزعاف ياشحرور. المادة الثانية للخديعة الإسلامية هي من صنع الضلال البشري يا فرفور. المادة الثانية للعروبة والإسلام هي الخواء والتخلف للطرطور. المادة الجديدة ستصبح شريعة حقوق الإنسان هي المرجعية لحريات الدستور.
wisdom: الشريعة الإسلامية هي المصدر الأساسي للقمع والقهر والبطش ضد المسلم قبل المسيحي