شاهد واقرأ المزيد
- 23.05.09 شيخ الأزهر يؤيد إسقاط الجنسية عن المصريين المتزوجين من إسرائيليات - الرسول كان متزوج من مارية القبطية - رفع قضية على أوباما وإتهامه بالردة 15912 مشاهدات
- 03.06.09 لماذا لا يبيح الإسلام زواج المرأة بالرجل اليهودي أو النصراني؟ 16403 مشاهدات
- 30.06.09 أدعو إلى إسلام القرآن، إسلام الرسول وليس إسلام الفقهاء أو الإسلام السلفي 15139 مشاهدات
- 14.05.09 وأما أنت فسيف الأحزان سينفذ في قلبك 14127 مشاهدات
- 10.07.09 122 - العقائد المسيحية في القرآن: دراسة وتحليل 17445 مشاهدات
- 21.06.09 21 - حلقة خاصة للرد على الشيخ القرضاوي فيما قاله عن خطاب الرئيس أوباما في مصر 23076 مشاهدات
- 29.05.09 04 - الكنيسة - الحلقة الأولى 14155 مشاهدات
- 17.05.09 07 - الحلقة السابعة 7858 مشاهدات
- 07.06.09 24 - الحلقة الرابعة والعشرون 8523 مشاهدات
- 18.07.09 33 - الحلقة الثالثة والثلاثون 11756 مشاهدات
24.05.11
د. يحيى الجمل: لا يوجد ما هو أسوأ من الدولة البوليسية إلا الدولة الدينية | DA110142
جمال عنايت - د. يحيى الجمل - برنامج على الهواء - حقوق الإنسان وحرية العقيدة

مشاهدات 13614
تعليقات 2
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
2 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2011-05-26 12:40:48
الإسلاميون قبلتهم مكة أما الشيوعيون فقبلتهم روسيا الإسلاميون قدوتهم محمد صلي الله عليه وسلم أما الشيوعيين الذين يتخفون بذي الإشتراكية فقدوتهم ستالين فأيهم أفضل محمد صلي الله عليه وسلم الذي شهدله الأعداء قبل الأتباع -العظماء مائه وأعظمهم محمد أم ستالين إنه الحقد الدفين علي الإسلام الذي جعل مثل هذا يقول هذا القول ألم يكن حسني وأتباعه من اليساريين والعلمانيين والليبراليين أما الإسلاميين فقد جربناهم في تركيا أما أنتم يا من تحقدون علي الإسلام وأهله فلا نقول سوي حسبنا الله ونعم الوكيل
خيري
2011-05-26 12:28:47
ليس السوء في الدولة الإسلامية أو الدينية علي الأقل قبلة الإسلاميين هي مكة أما قبلة الشيوعيين فهي روسيا فأيهما أفضل مكة أم رسيا وأما قدوة الإسلاميين فهو محمد صلي الله عليه وسلم فأما الشيوعيين الذين يتخفون في ذي الإشتراكية فقدوتهم ستالين فأيهم أفضل محمد أم ستالين وشهادة الغربيين أعداء محمد شهدو له بالأفضلية ولكن الزنادقة الذين من جلدتنا ويتحدثون بلساننا هم الأسوأ فما كان حسني مبارك وأعوانه إلا إما شيوعيين أو رأسماليين أو علمانيين وهذا الذي جنيناه من ورائهم أما الإسلاميين فقد جربناهم في تركيا ولكن مثل هذا لا يحركه سوي الحقد علي الإسلام وأهله فحسبنا الله ونعم الوكيل
خيري