- 31.12.13 100 - مقابلة مع آن غراهام إبنة المبشر بيلي غراهام 9772 مشاهدات
- 17.01.14 155 - الصحابة والخمر 10452 مشاهدات
- 05.12.13 163 - رجاء الأمم 8165 مشاهدات
- 27.03.14 173 - من الرفض إلى المجد 8227 مشاهدات
- 24.04.14 178 - حقا قام 8264 مشاهدات
- 01.03.14 192 - سلسلة: جذورُ القرآنِ؛ أساطيرُ الأولين: توثيق العلماء لشعر الشعراء 10911 مشاهدات
- 16.05.14 209 - خبز البنين لا يطرح للكلاب 13100 مشاهدات
- 18.03.14 58 - الإسلام وليد ديانة الجن 9060 مشاهدات
- 09.04.14 104 - رسالة تيموثاوس الأولى - الجزء الأول 8350 مشاهدات
- 14.12.13 21 - الناسخ والمنسوخ - الجزء الثاني 9694 مشاهدات
12.10.11
فشل الإعلام المصري الرسمي في معرفة حقيقة أحداث ماسبيرو | DA110152
يسري فوده - حسام بهجت - برنامج آخر كلام - قناة أون تي في - حقوق الإنسان وحرية العقيدة
 
مشاهدات 13229
تعليقات 0
مرة أخرى يفشل إعلام الدولة الذي هو ملك للشعب في أن يرتقي إلى مستوى تطلعات الشعب في معرفة الحقيقة مجرد معرفة الحقيقة. في عصر يستطيع فيه أي هاوٍ أن يطلق خمس قنوات تليفزيونية من جهاز كمبيوتر محمول من غرفة نومه لا يزال التليفزيون المصري يحاول إقناعنا بأن ما نراه في الواقع ليس تماماً ما نراه و بأن عقولنا ليست مؤهلة للاحترام. في الوقت الذي يجهد الآخرون للفوز بالعقول و بالقلوب عن طريق المهنية لا يزال البعض يختصر الطريق إلى تكميم الأفواه و لم يقف تكميم الأفواه في يوم من الأيام أمام خروج الحقيقة. في زمن فيسبوك و تويتر و بي بي إم لا يزال البعض يعتقد أن لما يوصف بالإعلام أن ينفي واقعاً موجوداً على الأرض أو أن يخلق واقعاً لا وجود له. إن كان بعض الزملاء في تليفزيون الدولة قد أصيبوا بالتوتر على الهواء فأخطأوا و جل من لا يسهو كيف يصاب بالتوتر شريط الأخبار على شاشته لساعات و نحن نتابع الأحداث؟ أين شهداء الجيش و الأمن الثلاثة و لماذا لم نسمع من ذويهم و لا عن جنازاتهم؟ كيف استطاع التليفزيون أن يعرف بتلك السرعة أنهم استشهدوا بطلقات نارية؟ و كيف استطاع التليفزيون أن يحدد أن من أطلق الرصاص متظاهرون أقباط اللهم إلا كان الصليب مرسوماً على فوارغ الرصاص؟ ملح على جرح و سباب بعد اعتداء و استهانة بذكاء البشر. إن لم يكن البند الخامس الذي أضيف مؤخراً إلى قانون الطوارئ، غير المعترف به على أية حال، لا ينطبق على حالة كهذه فعلى أي حالة ينطبق؟ اسمحوا لي أن أرحب معي في الاستوديو بكل من المستشار أمير رمزي عضو لجنة العدالة الوطنية التابعة لمجلس الوزراء و هو نفسه شاهد عيان على أحداث الأحد الدامي، و إلى جواره الأستاذ حسام بهجت رئيس المبادرة المصرية للحقوق الشخصية و هو نفسه أيضاً شاهد عيان على أحداث الأحد الدامي.
			تحميل ملفات 
			 2 ملف
			
			
			- 
				Video Files 





 
 


