15.10.11
البلطجية والتيارات الإسلامية والشرظة والجيش إيد واحدة | DA070407

إسلاميات دوت كوم - الوجه الحقيقي للإسلام

Share |

مشاهدات 10807

تعليقات 1



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
1 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. نبوءة العصر الذي نعيش فيه أن مصر والشرق الأوسط للمسيح وسقوط الإسلام المدوي وهو ’يفرفط "إسلامية إسلامية" ------------------ حينما تسمع المسلمين يصرخون بعد ألف وأربعمائة عام من الإحتلال الغاشم لمصر والحكم بالحديد والنار "إسلامية إسلامية" لا تخف وإفهم أن الإسلام يحتضر وفي لحظاته الأخيرة من سكرة الموت والنهاية وهو ’يفرفط ويتلوي زاعقاً "إسلامية إسلامية" من قاع الحنجرة. ------------------- مصرالقبطية والشرق الأوسط للمسيح الرب الإله الحي له كل المجد. ففي مصر القبطية بدأ وسيبدأ سقوط القلعة العاتية الضارية الأولي لسقوط الإسلام المدوي في السنوات المقبلة في الشرق الأوسط والعالم أجمع. إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر ولابد للإسلام أن ينجلي ولابد للقيد أن ينكسر. وسقوط الإسلام في مصر هو سقوط الإسلام في العالم كله----------- لن تسقط مصر للإسلام ولكن الإسلام هو الذي يسقط وسيسقط ويتضور ذئب الإسلام الضاري الآكل جوعاً ويترنح ليعض وليلفظ أنفاسه الأخيرة. ---------- فإن رياح الحرية العاتية ورياح التغيير ستعجل بسقوط الإسلام المدوي فكفاه ألف وأربعمائة عام من الظلم والفساد والإفساد والإستعمار الغاشم البغيض. كفي الناس من ويلات الإجرام والإظلام للطغيان والعبودية والمدعو "الإسلام". كفي البشر من براثن الهلاك والضلال القرآني المسمي بالإسلام بسقوط الإسلام وقرآنه وقرائن جرائم قثم -المدعو محمد- الشنيعة ومجازره ومذابحه الوحشية. ---------- ورغم كل هذه الحرب الضروس الضاريه في ليبيا ومصر وسوريا واليمن والبحرين والعراق فإن منظومة الإسلام المافيا الفاشستية والبدعة الشيطانية حان وقت خريفها وسقوطها- ورقة ورقة- رغم محاولاتها المستميتة للتشبث في البقاء والصريخ "إسلامية إسلامية" بعد ألف وأربعمائة عام! وإن غداً لناظره قريب بسقوط وفناء مافيا الإسلام الفاشستية وموت بدعة الإسلام الشيطانية وزوال عصابات الإسلام البربرية الوحشية. ------------ ولن يبقي بعد ذلك أثر من هستيريا السادية القرآنية "وأقتلوهم حيث وجدتموهم وأحصروهم وأذبحوهم وأضربوهم" من إرهاب دموي ووحشية وتهديد رجال العصابات الإجرامية. ----------- فمصر الفرعونية المسيحية والشرق الأوسط الآشوري والكلداني والآرامي والسرياني والكنعاني والفينيقي والأمازيغي في شمال أفريقيا والكردي والتركي بكامله للمسيح رب المجد مخلص العالم وواهب السلام الحقيقي ومعطي الطمأنينة ومانح الحرية والعدالة للبشر أجمعين

    wisdom: نبوءة العصر الذي نعيش فيه أن مصر والشرق الأوسط للمسيح

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً