09.05.11
مواجهة بين مايكل منير والشبخ صفوت حجازي حول من المتسبب في أحداث الفتنة | DA110139

عمر أديب - مايكل منير - الشيخ صفوت حجازي - ياسر الهواري - القاهرة اليوم - حقوق الإنسان وحرية العقيدة

Share |

مشاهدات 13086

تعليقات 1



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
1 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. المشكلة في مصر هي الهوس الإسلامي بالقرآن القاتل والأحاديث المحمدية القاتلة المحرضة علي الكراهية والبغضاء والإرهاب------- والحل هو الدستور المدني العلماني الحقوقي الليبرالي لفصل المعتدين المسلمين وردعهم. لا للإسلام أو المسيحية في السياسة العامة للدولة العلمانية. -------------- ياعمر أديب المشكلة هي عدم فصل الشيوخ عن شؤون الدولة وسيادة القانون المدني العلماني الذي يفصل الاسلام عن الدولة. شيوخ الإسلام المرتزقة ’يريدون معاملة المسلمين كقطيع من الأغنام ليحركونهم كقطع الشطرنج. المشكلة هي وجود دولة المشايخ المسلمين الجهلة والشيوخ الأزهريين فوق القانون ودولة دينية داخل الدولة المصرية. الحل الوحيد لتقدم مصر هو دستور جديد مدني علماني ليبرالي حقوق إنساني يكفل كل الحريات للتفكير والتعبير والعقيدة والإعتقاد بكل حرية وشريعة حقوق الإنسان العالمية والكرامة الإنسانية والعدالة الإجتماعية مع الفصل التام للدين عن سياسات وقوانين الدولة. الدين في الجامع والكنيسة فقط وليس في الشوارع العامة والمواصلات العامة والدواوين الحكومية العامة والحدائق العامة. ومشكلة المشاكل في مصر هي النظرة الإسلامية القرآنية لغير المسلمين (الخطاب والشتائم الإسلامية) وإطلاق مسميات جافة مثل "الكفار والذمة والنصاري والجهاد" لقتل غير المسلمين والظلم والتفرقة العنصرية والتمييز. في حين أن المسيحيين هم المسيحيون أما بدعة النصرانية والنصاري فقد إنقرضوا في القرن الثاني الميلادي. وكلمة "نصاري" هذه شتيمة لأنهم كانوا بدعة إنكار لاهوت المسيح الرب الإله المخلص له كل المجد والإكرام عند المسيحيين المدعوون بإسمه والذين لا يقبلون السلام الإسلامي بتاع الغزوات الإسلامية لأن المسيح هو ملك ملوك السلام ومانح السلام ورب الأرباب. -------- الحل دستور يكفل المواطنة الكاملة والغير منقوصة أمام القانون العلماني بدون أية تفرقة دينية وتجريم التمييز الطائفي وعدالة إجتماعية لما تحمله من المساواة والمشاركة بين الناس وعدم ذكر "خانة الدين" في الهوية الشخصية. والمفهوم "الفتنة الطائفية" الصناعي هذا تدليس لأن العدوان والإعتداء من جانب واحد هو العدوان الإسلامي والإعتداء الإسلامي الغاشم من رعاع المسلمين والأوغاد والدهماء والغوغاء دون العكس. فلم نسمع أن مسيحيين حرقوا جامعاً أو مسجداً كما فعلت السعودية وحرقت مساجد الشيعة والقرائين في البحرين أو الشيعة والسنة حرقوا آلاف المساجد لبعضهم بعضاً والقرآنات في المساجد حرقت في العراق. لابد من سيادة القانون العلماني ومحاكمة رعاع المسلمين المجرمين القتلة والسلفيين السفلة السفاحون المجرمون الذي ’يحرضهم القرآن والحديث وإلا سنحاكمهم في محكمة العدل الدولية للأمم المتحدة أمام العالم

    wisdom: المشكلة في مصر هي الهوس الإسلامي بالقرآن القاتل والأحاديث المحمدية القاتلة

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً