27.04.09
الشياطين تحرق منزل إحدى الأسر المصرية وتحرق القرآن وتلقي بطفلهم من الشرفة | DA070101

ريهام سعيد - برنامج صابايا - الوجه الحقيقي للإسلام

Share |

مشاهدات 19866

تعليقات 8



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض

تعليقات
8 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. الحمد لله الصنم علي نقمة الاسلام المافيا البدوي في استعباد الناس وغزو واستعمارالشعوب واستيطانها وقثل رجالها ونهب وسلب ثرواتها وجمع الجزيه وحرق المكتبات الحضاريه وتوزيع الغنائم من الاموال والاراضي والممتلكات و النساء والاطفال.. عدا الحرق والقتل والدم والمزابح والارهاب و الخراب.. قران المافيا 9:5و9:29و 9:14و 9:39و 9:73و 9:111و 8:12و 47:4و 33:26-27و جهاد الخراب و الارهاب. ليزهب الاسلام الي الموت و الجحيم. الاسلام الاظلام ومحمد والقران جميعا الي مزبلة التاريخ

    wisdom: اعوز بالله الصنم الكبير من محمد الشيطان الرجيم

  2. سلام ونعمة الرب معكم جميعاً. النار تحرق القرآن ؟. النار تشتعل اثناء قرائة القرآن وشيوخ الاسلام موجودين ويلحنون الايآت الشيطانيه فتشتعل النار. طبعاً لأن الشيطان يطرب ويبتهج فيشعل النار ابتهاجاً. يا لها من تقراير مدعومه بالحقائق ؟. ما نفّهمه ان القرآن وايآته ومائه المصلى عليها لم تطرد الشيطان او تطفئ ناره. محمد له شيطان ولأكنهُ اسلمَ ؟. وهل للشيطان ديّناً حتى يتّبع ؟ الجواب نعم لأنه تبع دين محمد الأسلام. اذاً الأسلام دينٌ شيطاني ومحمد تبعه. وللشياطين والجن لهم سورٌ ؤايآت في القرآن. اما الحل لهاذه العائله المنكوبه موجوجدٌ وفي متناول اليد. الحل هو احضار الصليب المقدس والكتاب المقدس الى هذا البيت. فبهما تهرب الشياطين من ذالك البيت. وايضاّ الاتصال مع قدس الأب القمص مكاري يونان لكي يطرد بكتابه ومائه المقدسين تلك الشياطين. يا احبائي المسلمون ان الله يريد ان يريكم احدى اياته لكي تعلّمو الفرق بين القرآن وايآته الشيطانيه من جهه. وبين المسيح الأله الحق له المجد من جهةً اخرى. القرآن فشل فاذهبو الى الكتاب المقدس لأن فيه خلاصكم. .

    ابو شوقي

  3. رسالة الى كل مسيحي رسالة الى كل النصارى والمتنصرين ثق لو كنت انسان لن تقولها بعد فلتتفهموا ما جاء بمعتقدكم بمعزل عن فكر من نصبوا انفسهم عليكم رعاة للخراف "اقتربت الساعة" "‏أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثا"‏ بَعْدَ أَنْ طُفْتُ عَلَىَ الْسَّطْحِ أَبَاطِيَّلَ وَ إِدِّعَاءِاتٌ أَقْبَاطٌ الْمُهَجِّرِ وَ شَوَائِبِهُمْ بِالْدَاخِلْ ، وتِفَاهَاتِ الْمَشْلُوحْ زَكْرِيَّة بُطْرُسُ ، وَ الْرُّسُومِ الْمُسِيئَةِ لِلْأَنْبِيَاءِ ، وَ رُوْبُوْتٍ الْفَاتِيْكَانِ وشلته من ملاوطي الاطفال بالكنائس ، وَ بَرْلَمَانُ الْمَآذِنِ الْسِّوَيْسْرِيُّ ، وَمَا يُحَاكُ فِيْ فَرَنْسَا لَوَقَفَ بِنَاءِ الْمَسَاجِدِ ، كَانَ لَا بُدَّ مِنْ الْرَّدِّ بِأَنَّ تَنْزِعُوا الْخَشَبَةُ الَّتِيْ أَعْمَتْ أَعْيُنُكُمْ قَبْلَ أَنْ تُشِيْرُوْا إِلَىَ قَشَّةً فِيْ عَيْنٍ إِنْسَانٍ ، لابد ان تبصروا بأعينكم لا بأعين الاخرين. ومَعَ ارْتِفَاعِ صَوْتِ نَاقُوْسِ الْخَطَرِ مَنْ بْنِ ضَيْقٍ الْسَّادِسُ عَشَرَ لِزَكرِيّةً بِطُرُش لسُعَارٍ بُوْشْ وَ أَقْبَاطٌ الْمَحْجَرِ، كَانَ لَابُدَّ أَنْ نَطْرَحَ مَا جَاءَ بِكُتُبِكُمْ الْمُقَدَّسَةَ بِالأُنَاجِيلَ نَفْسَهَا تَارِكِيْنَ الْحُكْمُ لِلْقَارِئِ الْذَّكِيِ عَلِيِّ مَا جَاءَ لَيْسَ فِيْ كُتُبِ الْتُّرَاثِ الْبَشَرِيَّ لأجدادكم ، وَلَكِنْ فِيْ أُنَاجِيْلَكُمْ الَّتِيْ بَيْنَ أَيْدِيَكُمْ الْآَنَ ، وَالَّتِي تُؤَكِّدُ لَكُمْ مِنْ أَنْ الْمَسِيحَ جَاءَ بِرِسَالَةٍ .........مُحَدَّدَةِ........ تَحْدِيْدا وَاضِحٌ.......... لِفِئَةٍ بِعَيْنِهَا ............دُوْنَ الْآَخَرِيْنَ . عِيْسَىْ لَمْ يَأْتِ بِشَرِيْعَةِ جَدِيْدَةً بَلْ لِيَكْــــــــــــــــــــــــــــمُلّ ........... مَتَىَ 5 : 17 وَ عِيْسَىْ لَمْ يَأْتِ إِلَّا مِنْ اجْلِ خِرْفَانٍ بَيْتِ إِسْرَائِيْلَ الَضــــالَةِ ...... مَتَىَ 10 : 6 وَانْ عِيْسَىْ لَمْ يَأْتِ مِنَ اجْلِ أَبْرَارٌ بَلْ مِنْ اجْلِ ضْــــالَّيْنَ .......... مَتَىَ 9: 13 وَانْ عِيْسَي طَلَبَ مِنْ تَلَامِيْذِهِ أَلَا يَذْهَبُوْا لِأُمَمِ بَلْ لْخِرَافِ بَيْتِ إِسْرَائِيْلَ الْضَّالَّةِ ....... مَتَىَ 10: 5 بَلْ وَانْ عِيْسَىْ مَا جَاءَ ليُرْسَىْ سَلَامَا بَلْ سِيـــــــــــــفَا ....... مَتَىَ 10 : 34 وَلِنَرَى مَا جَاءَ فِيْهَا : يُوْحَنَّا 14: 15ـ17 "إِنَّ كُنْتُمْ تُحِبُّوْنَنِيْ فَاعْمَلُوْا بِوَصَايَايَ. وَسَوْفَ أَطْلُبُ مِنَ الْأَبِ أَنْ يُعْطِيَكُمْ مُعِيْنَا آَخَرَ ، يُبْقِيَ مَعَكُمْ إِلَيَّ الْأَبَدِ، وَهُوَ رُوْحُ الْحَقِّ" وفِيْ يُوْحَنَّا (16 : 13) : " وَلَكِنْ عِنْدَمَا يَأْتِيَكُمْ رُوْحُ الْحَقِّ يُرْشِدُكُمْ إِلَيَّ الْحَقِّ كُلِّهِ ، لِأَنَّهُ لَا يَقُوْلُ شَيْئا مِنْ عِنْدِهِ ، بَلْ يُخْبِرُكُمْ بِمَا يَسْمَعُهُ ،.." وفي يُوْحَنَّا (14: 25-26): " بِهَذَا كَلَّمْتُكُمْ وَأَنَا عِنْدَكُمُ وَأَمَّا الْمُعَزِّيْ الْرُّوْحُ الْقُدُسُ الَّذِيْ سَيُرْسِلُهُ الْأَبِ بِاسْمِيْ فَهُوَ يُعَلِّمُكُمْ كُلَّ شَيْءٍ وَيُذَكِّرُكُمْ بِكُلِّ مَا قُلْتُهُ لَكُمْ". وَفِيْ يُوْحَنَّا (15 : 26-27): "وَمَتَىْ جَاءَ الْمُعَزِّيْ الَّذِيْ سَأُرْسِلُهُ أَنَا إِلَيْكُمْ مِنَ أَلْآبُ رُوْحُ الْحَقِّ الَّذِيْ مِنْ عِنْدِ أَلْآبُ يَنْبَثِقُ فَهُوَ يَشْهَدُ لِيَ وَتَشْهَدُوْنَ أَنْتُمْ أَيْضا لِأَنَّكُمْ مَعِيَ مِنَ الْابْتِدَاءِ". وفي يُوْحَنَّا (14: 29-31): " هَا قَدْ أَخْبَرْتُكُمْ بِالْأَمْرِ قَبْلَ حُدُوْثِهِ ،حَتَّىَ مَتَىَ حَدَثَ تُؤْمِنُوْنَ . لَنْ أُكَلِّمَكُمْ كَثِيْرَا بَعْدُ ، فَانٍ سَيِّدِ هَذَا الْعَالَمِ قَادِمٌ عَلَيَّ ، وَلَا شَيْءَ لَهُ فِيَّ . " وَ لَوْ كَانَ كَمَا تَتَقُولُونَ هُوَ الْلَّهُ أَوْ حَتَّىَ ابْنَا لَهُ وَمَوْجُودٌ في نَاسُوْته وَلاهَوْته بَيْنَ الْخِرَافِ الْضَّالَّةِ لَمَدَّةٍ ثَلَاثَ عُقُوْدٍ ، هَلْ كَانَ لِيَطْلُبَ الْمَعِيْنَ وَ سَيِّدِ هَذَا الْعَالَمِ الَّذِيْ يُرْشِدُ الَيَّ الْحَقِّ كُلِّهِ .... وَهَلْ بِقَوْلِهِ هَذَا لَا يَثْبُتُ انَّهُ لَيْسَ الَا رَسُوْلٌ يُبَشِّرُ بِمَنْ يَلِيْهِ؟؟. وَيُشْهِدُ بِأَنَّهُ أَدَّىَ دَوْرَهْ ، وَمَنْ سَيَلِيْهِ هُوَ الَّذِىْ يَجِبُ أَنْ تُؤْمِنُوْنَ بِهِ كَمْ جَاءَ بِأُنَاجِيْلَكُمْ . مَنْ لَا يَتَّعِظُ بِأُنَاجِيلِهُ ، فَقَدْ نَافَقَ عَقْلْهُ وَ أَصْبَحَ يُصَنِّفُ ضِمْنَ مَجْمُوْعَةٍ بَشَرِيَّةِ لَا تَرْقِيَ إِلَيَّ مُسْتَوِيَ فَكَّرَ إِنْسَانِيّ. وفِيْ الْتَّوْرَاةِ الْعِبْرَانِيَّةِ وَفِيْ الْنُّسْخَةِ الْمَطْبُوْعَةِ فِيْ لَنْدَنَ سَنَةً 1848 , وَالْأُخْرَى الْمَطْبُوْعَةِ فِيْ بَيْرُوْتَ سَنَةَ 1884 , وَالْنَّسْخُ الْقَدِيْمَةِ تَجِدُ فِيْ سَفَرٍ حَبَقُّوقَ الْنَّصِّ فِيْ غَايَةِ الْصَّرَاحَةْ وَالْوُضُوْحِ : (لَقَدْ أَضَاءَتْ الْسَّمَاءِ مِنْ بَهَاءِ مُحَمَّدٍ , وَامْتَلَأَتِ الْأَرْضُ مِنْ حَمْدِهِ , ... زَجْرِكَ فِيْ الْأَنْهَارِ , وَاحْتِدَامَ صَوْتَكَ فِيْ الْبِحَارِ , يَا مُحَمَّدُ أَدْنُ , لَقَدْ رَأَتْكَ الْجِبَالُ فَارْتَاعَتْ) فِيْ سَفَرٍ أَشَعْيَا : (إِنِّيَ جَعَلْتُ أَمْرِكَ مُحَمَّدا , يَا مُحَمَّدُ يَا قُدُّوْسُ الْرَّبُّ , اسْمُكَ مَوْجُوْدٌ مِنْ الْأَبَدِ) الْإِصْحَاحُ الْثَّالِثُ مِنْ سَفَرٍ حَبَقُّوقَ : ( وَامْتَلَأَتِ الْأَرْضُ مِنْ تَحْمِيدٍ أَحْمَدُ , مُلْكُ بِيَمِيْنِهِ رِقَابَ الْأُمَمِ (. وَفِيْ سَفَرِ الْتَّثْنِيَةِ الْإِصْحَاحُ الْثَّالِثُ وَالْثَّلاثُوْنَ : ( أَقْبَلَ الْرَّبُّ مِنْ سِيْنَاءَ , وَأَشْرَقَ لَهُمْ مِنْ سَعِيْرَ , وَتَجَلَّىْ مِنْ جَبَلِ فَارَانَ) وَذَكَرْتُ الْتَّوْرَاةِ مَكَانٍ الْوَحْيُ إِلَيْهِ فَفِيْ سِفْرُ أَشَعْيَا الْإِصْحَاحُ الْوَاحِدُ وَالْعِشْرُوْنَ : (وَحْيٌ مِنْ جِهَةِ بِلَادِ الْعَرَبِ فِيْ الْوَعْرِ ) . وَقَدْ كَانَ بَدْءُ الْوَحْيِ فِيْ بِلَادِ الْعَرَبِ فِيْ الْوَعْرِ فِيْ غَارِ حَرَّأً . وَقَدْ أَشَارَ الْإِنْجِيْلِ الْحَالِيْ لِّمَا جَاءَ بِالْعَهْدِ الْقَدِيْمِ فَذَكَرَ بِالْإِنْجِيْلِ بِأَعْمَالِ الْرُّسُلِ 7 : 37 " وَمُوَسَيَ هَذَا الَّذِيْ قَالَ لِبَنِيْ إِسْرَائِيْلَ ، سَيُبْعَثُ الْلَّهُ لَكُمْ مِنْ بَيْنِ إِخْوَتِكُمْ نَبِيّا مِثْلِيّ" فَلَمْ يَقُلْ مِنْ بَيْنِكُمْ ، وَلَكِنِ مِنْ بَيْنِ إِخْوَتِكُمْ ، وَلَمْ يَقُلْ نَبِيّا فَقَطْ وَلَكِنْ قَالَ نَبِيُّ مِثْلِيّ . وَإِذَا كَانَ مَعْنَىً كَلِمَةِ الْإِنْجِيْلِ الْبُشْرَىَ بِالْخَلَاصِ لِجَمِيْعِ الْنَّاسِ ، وَإِذَا كَانَ يَسُوْعُ هُوَ الْمُخَلِّصُ ، فَهَلْ كَانَ لَيَقُوْلَ أَنَّ الْمُعَيَّنِ ، الْمُعَزِّيْ ، رُوْحُ الْحَقِّ ، سَيِّدِ هَذَا الْعَالَمِ قَادِمٌ وَ مَتَىَ جَاءَ تُؤْمِنُوْنَ بِهِ؟؟؟؟؟ إِذْ لَمْ تَسْتَوْعَبُوا ذَلِكَ بِأُنَاجِيْلَكُمْ فَخَشَبَتِكُمْ حَجْمُهَا كَبِيْرٌ ، وَ تَحْجُبُ عَنْكُمْ بِالْفِعْلِ الْرُّؤَى الْوَاضِحَةِ ، فَلَقَدْ أَمَرَكُمْ وَ أُبَلِّغُكُمْ بَانَ سَيِّدِ هَذَا الْعَالَمِ قَادِمٌ ، مُؤَكَّدا أَلَا قَدْ بَلَغْتَ الْلَّهُمَّ فَاشْهَدْ حِيْنَ قَالَ: " هَا قَدْ أَخْبَرْتُكُمْ بِالْأَمْرِ..... لَنْ أُكَلِّمَكُمْ كَثِيْرَا بَعْدُ" ، وَحَيْثُ سَتُنْزَعُ مِنْكُمْ الْرِّسَالَةِ وَتُعْطَى لِأُمَّةٍ تُعْطِيَ أَثْمَارَهُ. " وَمُوَسَى هَذَا هُوَ الَّذِيْ قَالَ سَيُبْعَثُ الْلَّهُ لَكُمْ مِنْ بَيْنِ أَخَوَتِكُمْ نَبِيّا مِثْلِيّ " ...... وَهُوَ آَمُرَ وَاضِحٌ حَيْثُ كَانَ يُخَاطِبُ شَعْبٍ إِسْرَائِيْلَ ، فَلَمْ يَقُلْ لَهُمْ سَيُبْعَثُ الْلَّهِ مِنْ بَيْنِكُمْ نَبِيّا ، وَ لَكِنْ قَالَ مَنْ بَيْنَ إِخْوَتِكُمْ نَبِيّا ، وَلَمْ يَسْكُتْ وَلَكِنَّ أَضَافَ مِثْلِيّ أَيُّ مِنْ ابْ وَامِّ و ليس مثل آدم ، لِيَتَأَكَّدَ الْحَقُّ لِلْجَمِيْعِ بَعِيْدَا عَنْ الْتَّفْسِيْرَاتِ الْمُضَلِّلَةٍ ، وبعيدا عن استغباء الْخَرُوْفِ الْضَّالَّ وَ صَاحِبَ الْسَّحْنَةُ الْمَغُولِيَّةِ الْمُسَمَّى بِوَحِيدٍ قَنَاةِ الُلَا حَيَاةً ، الذي يَتَفَلْسَفَ مِفشرّا كَلِمَةُ وَحْيٍ مِنْ جِهَةِ بِلَادِ الْعَرَبِ لِيُبْعِدَهَا تَمَاما عَنْ مَعْنَاهَا الْوَاضِحِ . لَكِنْ مَاذَا عَمَّا جَاءَ بِبَاقِيْ الْأَسْفَارِ الَّتِيْ سَبَقَ ذِكْرُهَا وَ أَعْمَالُ الْرُّسُلِ 7 : 37 ، وَإِذَا كَانَ الْمَسِيْحُ رَبَّكُمُ وَ هُوَ كَانَ بَيْنَكُمْ وَ يُكَلِّمُكُمْ فَلَمَّا لَمْ يَقُلْ كُلِّ شَيْءٍ ، وَ لَمَّا قُضِيَ عَلَيَّ الْأَرْضُ 30 سُنَّةَ بِلَا دَعْوَةُ وَ لَمَّا اخْتَصَرَ دَعَوْتُهُ فِيْ سَنَةِ وَاحِدَةِ فَقَطْ حَتَّىَ قُبِضَ عَلَيْهِ ، وَ لَمْ يَكُنْ مَعْرُوْفا حَتَّىَ لصّالَبِيْهُ ، وهرب كل تلاميذه فلم يروا حادثة الصلب ،أي كانوا شاهد ما شفش حاجة ، وَرَحْلَ مَوْتا ثُمَّ حَيَاةً ثُمَّ رَفَعَا لِيَجْلِسَ عَلَيَّ يَمِيْنٍ كُرْسِيٌّ الْعَرْشِ وَ هَذَا مَا يُؤَكِّدُ انْعِدَامُ الْوَحْدَانِيَّةِ الَّتِيْ تُصِرُّونَ عَلَيْهَا فِيْ ظِلِّ الْثَّالُوْثُ ، وَكَيْفَ انَّهُ بِالصُّلْبِ حَابَىّ ابن الله الْشَّيْطَانُ وَنَافِقْ الْخِرْفَانِ ، فَلَتَقْرَءُوا وَ تَرْبِطُوا الْجَـُمل الْمَذْكُوْرَةِ بِسابِقَهَا وَ لَاحِقُهَا , وَ بَلَا فَلْسَفَاتْ تَفْسِيْرِيَّةً ، أَقُوُلُهَا لَكُمْ مِنْ قَوْلٍ تُرَدِّدُوْنَهُ، وَأُمِرْتُمْ بِهِ فِيْ كُتُبِكُمْ لِيَكُوْنَ شَاهِدَا عَلَيْكُمْ ، قَبْلَ أَنْ تُشِيْرَ لَقْشَةُ فِيْ عَيْنٍ إِنْسَانٍ انْزَعِ الْخَشَبَةُ الَّتِيْ أَعْمَتْ عَيْنُكَ. ، إِقْرَاءِ كُتُبِكَ الْمُفْرِطَةٌ قُدْسِيَّةُ ، بِعَقْلٍ إِنْسَانٌ وَلَيْسَ بِعَيْنِ خَرُوْفٍ ضَالٌّ ، حَقّا بَشِّرِ تَثِيَرُونَ الْشَّفَقَةِ. فقَبْلَ كِتَابَةِ أَنَاجِيْلٌ مَرْقَصٍ وَ مَتَىَ وَ لُوَقَا وَ يُوْحَنَّا ، جَاءَ فِيْ رِسَالَةِ بُوْلُسُ إِلَىَ غَلَاطِيَّةَ 1 : 6 ـ 11 وَ 2 : 2 ...... : " وَبُسِّطَتْ بَيْنَهُمْ الْإِنْجِيْلِ الَّذِيْ ابْشِرْ بِهِ" ....... إِذَنْ فَلْتَسْأَلِ نَفْسِكَ أَيُّهَا الْقَارِئُ أَيْنَ هَذَا الْإِنْجِيْلِ ؟ وَ قَدْ مَيَّزَهُ بُوْلُسُ عَنِ الْمُحَرَّفَ وَ الْغَرِيْبُ عِنَدَمّا قَالَ: " وَتَنْصَرِفُونَ إِلَيَّ إِنْجِيْلٍ غَرِيْبٍ " ......... وَقَالَ أَيْضا "رَاغِبِيْنَ فِيْ تَحْوِيرِ إِنْجِيْلِ الْمَسِيْحِ " وَ " بِغَيْرِ الْإِنْجِيْلِ الَّذِيْ بَشَّرْنَاكُمْ بِهِ " ، وَلَمْ يَقُلْ مُطْلَقا بِأُنَاجِيلَ أَيُّ مِنْ مَرقص.مْتى.لوقاِ.يُوحنا. وَ جَاءَ فِيْ الْرِّسَالَةِ الْأَوَّلِيَّ إِلَيَّ كُونْثَّوْرسّ 13 : 9 ـ 10 "فَانٍ مَعْرِفَتَنَا جُزْئِيَّةٌ وَنُبُوءَتَنَا جُزْئِيَّةٌ . لَكِنْ عِنْدَمَا يَأْتِيَ مَا هُوَ كَامِلٌ ، يَزَالُ مَا هُوَ جُزْئِيٌّ". ............ هَلْ تَسْتَوعَبُونَ الْمَعْنَىْ؟؟؟؟؟؟؟ وَ بِإِنْجِيلِ مَتَىَ 21 : 43 لِذَلِكَ أَقُوْلُ لَكُمْ : إِنَّ مَلَكُوْتَ الْلَّهِ سَيُنْزَعُ مِنْ أَيْدِيَكُمْ وَيُسَلَّمُ إِلَيَّ شَعْبٍ يُؤَدِّيَ ثَمَرَهُ. وَنَفْسٍ الْنَّصِّ فِيْ أَنَاجِيْلٌ أُخْرَي اسْتُبْدِلَتْ كَلِمَةُ شَعْبٍ بِكَلِمَةٍ ٲٌُُمة ، وَفِيْ تَخابِثُ آَخَرَ أمَّةٍ ، أَيُّ مَرَّةً الْأَلِفُ بِالْضَّمَّةِ لِتَعْنِي شَعْبٍ وَفِيْ أَنَاجِيْلٌ أُخْرَي بِالْفَتْحَةِ لَتُصَنَّفُ عُبَيْدِ، وَهَكَذَا هُمْ مُقَرِّرِي وَكَتَبَةً الْأَنَاجِيْلُ ، لَازَالُوا عَلَيَّ عَهْدَهُمْ ألتَعُدِّيلَيّ سَائِرُوْنَ .... وَنَنْتَقِلْ إِلَيَّ بُوْلُسَ مُهَيْكَلَ مُعْتَقدِكُمْ وَ الَّذِيْ كَانَ صَيَّادَا لِلْسَّمَكِ وَ كَانَ عَدُوا لَّدُوْدا لِعِيْسَي ، بَلْ وَمِنْ اشَدُّ أَعْدَائِهِ ، حَيْثُ جَعَلَ عِيْسَي مِنَ سَمَكَتَيْنِ تَكْفِيَانِ لِخَمْسَةٍ أَلَافِ ، بِمَعْنَيً أَنَّ الْأَمَرُّ كَانَ فِيْهِ خَرَابِ بَيْتِ لِبُولُسَ ، إِلَا أَنْ مَصَائِبَ قَوْمِ عِنْدَ قَوْمٍ فَوَائِدُ ، حَيْثُ بَعْدَ أَنْ رَفَعَ السَّيِّدُ الْمَسِيْحِ وَ الَّذِيْ اقْرَ بِأَنَّهُ مَا جَاءَ لِيُلْغِيَ بَلْ لِيُكْمِلَ ، وَبَعْدَ أَنْ طُوَرِدَ الْتَّلامِيْذُ وَفَرَّ مِنْهُمْ مَنْ فَرَّ وَ قَتْلُ مِنْهُمْ مَنْ قُتِلَ ، أَصْبَحَتْ الْسَّاحَةِ خَالِيَةً لِهَذَا الِبُولُسَ لِلْقِيَامِ بِمَا أَرَادَ ، فَهُوَ يُعْتَبَرُ مُهَيْكَلَ وَ مَرْكَبَ وَ مُكَوَّنٌ وَ مُشَكَّلَ الْعَقِيْدَةِ لَدَيْكُمْ ، وَبِمَا أَمَلْتَهُ عَلَيْهِ ذَاكِرَتِهِ وَ خَوْاطِرُهُ ، وَ بَعْدَهُ بِعُقُوْدِ كُتِبَتْ أَنَاجِيْلٌ فِيْ صُوْرَةِ رَسَائِلٌ يُعَارَضُ بَعْضُهَا مَا جَاءَ بِهِ بُوْلُسُ وَغَيْرِهِ كَمَا وَ ضَحِ ذَلِكَ فِيْمَا بَعْدُ مِنْ إِنْجِيْلِ لُوَقَا ، الَّذِيْ اخَذَ شَكْلِ رِسَالَةٍ إِلَيَّ ثَاوُفِّيَلُسُّ تَصْحِيْحِيَّةٌ لأُنَاجِيلَ سَابِقَيْهِ ، ثُمَّ مِنْ بَعْدِهِ أَسْتَمِرُّ رِجَالٌ الْدِّيْنِ الْسِيَاسِيِّيْنَ مِمَّنْ حَكَمُوْا أُوْرُوبَّا فِيْ الْعُصُوْرِ الْمُظْلِمَةٌ وَ حَتَّىَ يَوْمِنا هَذَا فِيْ الْإِضَافَةِ وَالْتَّغْيِيْرِ وَالتَّبْدِيلُ، فَقَطْ انْظُرْ نَظْرَةٌ خَاطِفَةٌ إِلَيَّ مَتَىَ 27 : 46 وَمُرْقُص 15 : 25 بِكُلِّ مَنْ إِنْجِيْلِيَّ الْعَهْدُ الْجَدِيْدُ وَكِتَابٍ الْحَيَاةُ عَنْ سَاعَةٍ الْصُّلْبِ ، فَسَّاعَةُ الصلب فِيْ مَتَىَ بِكِتَابٍ تُخَالِفُ مَتَىَ فِيْ الْكِتَابَ الْأُخَرُ ، وَأَيْضا لمَرْقَصٍ بِالْكِتَابِ الْأَوَّلِ تُخَالِفُ مَرْقَصٍ فِيْ الْكِتَابِ الْأُخَرُ ، وَهَكَذَا لِلْكَثِيِرِ فَلِكُلِّ طَائِفَةٌ إِنْجِيْلُ يُخَالِفُ الْأُخْرَى فِيْ الْعَدِيْدِ وَالْعَدِيدُ ، فِعْلَا الامر شَاهِدُ مَا شَفْشّيّ حَاجَةً ، لِنَتأكّدّ مِنْ تَضَارَبَ الْخَوَاطِرِ وَالذَّاكِرَةْ الْمَفْقُوْدَةِ ، وَلَنْ نَسْتَعِيْنُ لِلْتَّدْلِيلِ مِنْ كُتُبِكُمْ الْتُّرَاثِيَّةِ وَالَّتِى تَسْتَنِدُ الَيَّ اقِوِالْ بَشِّرِ وَ لَكِنْ مَنْ الْأَنَاجِيْلُ الْمُكَدَّسَةٌ كَمَا يَتَوَسَّمُ أُسْتَاذُ الِكْهَا نَـــوَتَ وَحِيْدُ قَنَاةِ الْحَيَاةِ بِأَنَّ يُطْلِقُ تِلْكَ الْتَّسْمِيَةِ عَلَيْهِ وينشرح قلبه لذلك . وَبِفَرْضِ الْإِنْجِيْلِ الْأَصْلِيِّ مَوْجُوْدٌ ، فَهَلْ هُوَ احَدٌ أِنْجِيلَيّ لُوَقَا أَوْ مَتَىَ ، أٌ وَ مَرْقَصٍ وَيُوْحَنَّا أَوْ الْمَجْدَلِيَّةُ أَوْ تُوَمَاسَ أَوْ فِيْلُبُّسُ ـ وَ تُوَمَا وَالْطُّفُوْلَةَ وَالْحَقُّ وَبَرْنَابَا وَ إِنْجِيْلُ حَوَّاءُ الْضَّائِعِ بِأبُوَكْرِيْفا أَوْ رُبَّمَا يَكُوْنُ إِنْجِيْلُ الْكَمَالِ الْضَّائِعِ أَوْ إِنْجِيْلُ يَهُوَذَا وَالَّذِي اكْتَشِفْ بْنجّعَ حَمّادي سُنَّةَ 1973 ، وَقَدْ تَمَّ ضَبْطُهُ فِيْ 2006 عِنْدَ تَعَاقَدَ مُكْتَشفيْهُ لِبَيْعِهِ ، والذي سيعود الى ارض الوطن خلال أيام ليشكل صدمة جديدة ..... تكذب كل ما جرى للمسيح .... وما كانت سفريات بولس الا ضربة استباقية لتكذيب الاناجيل التى لا تتوافق مع هواه ، الاصل و النسخ ، وَ لَوْ سَافَرَتْ لِأُلْمَانِيَا عِنْدَ جَابْريِيْلا (المسيح الحالي) يُمْكِنُ لَكَ أَنْ تَكْتُبَ أِنْجِيلَ أَنْتَ أَيْضا بِصَيَاغَةِ جَدِيْدَةً حيث تكتب الان الوصايا العشرة مرة اخرى، أَوْ ان تكتب مَزْمُورٌ لِتَقْتَرِبَ مِنْ حَقِيْقَةِ الْمَزَامِيْرِ، الَّتِيْ مَازَالَ هُنَاكَ بَيْنَ طَوَائِفِ الْمَذْهَبِ الْوَاحِدِ خِلَافُ عَلَيَّ عَدَدُهَا وَ عِدَّتُهَا ، وَ بَعِيْدا عَنْ أُغْنِيَةٍ فِيْ ايْدَيّا الْمَزَامِيْرِ وَفِيْ قَلْبِيْ الْمَسَامِيْرِ، ونشيد الانشاد ، فَبِالْعَهّدّ الْجَدِيْدِ أَيْضا نَفْسٍ الْعَــُقد ـ ، فَبَعْدَ صُعُوْدَ سَيِّدِنَا عِيْسَىْ لَيْسَ بِسَنَوَاتِ بَلْ بِعُقُوْدِ ، اضْطُرُّوا إِلَىَ كِتَابَةِ أَنَاجِيْلٌ مِنَ الْذَاكِرَةً ـ وَلَا يُقْبَلُ وَلَا يُقِرُّ عَاقِلٌ إِنَّ الْوَحْيَ جَاءَ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنَ الْسَّبْعِيْنَ بِإِنْجِيلِ مُسْتَقِلَّ يُكَرِّرُ بَعْضُهُ الُبَّعْض مَعَ وَ قَائِعَ وَاحِدَةٌ تَخْتَلِفُ رِوَايَاتَهَا وَتَفَاصِيْلِهَا وَتَّوْقِيْتَاتِهَا زِيَادَةٌ وَنُقْصَانا وَتَضَارِبا مِنْ مُدَوَّنٍ لِآِخَرَ. هَذَا لَا يُعْنَى إِلَّا أَمْرٌ وَاحِدٌ حتى في ظل الأقرار بصحة أناجيلكم الحالية ، لِيَــــــسِ هِنَّــــاكَ دَيَّــــنْ جَدِيْدِ أَوْ عَقِيْدَةِ جَدِيْدَةٌ اسْمُهَا الْمَسِيحِيَّةِ وَ لَمْ يَقُلْ بِهَا عِيْسَىْ مُطْلَقا ، وَ مَا هِىَ الَا تَسْمِيَةَ أُطْلِقَتْ فِيْ الْقَرْنِ الْمِيَلَادِيِّ الْثَّانِيْ فِيْ إِنْطَاكِيَةَ لِتُمَيِّزُ أَتْبَاعِ عِيْسَي بْنَ مَرْيَمَ عَنْ بَاقِيْ الْيهود .... وَقَبْلَ أَنْ يُكَذَّبَ أَحَدٌ مِنْكُمْ حَرْفَا فَلْيَسْأَلْ قِسِّيْسَا أَوْ كَّرَّدْلا أَوْ رَاهِبا أَوْ حِبْرَا أَوْ حَتَّىَ شَمَّاسٍ ، هَلْ ذَكَرَ بِالْإِنْجِيْلِ كُلَّ ذَلِكَ أَمْ لَا ، أَوْ إِنَّ كُنْتَ بِقَارِئٍ اقْرَأْ إِنْجِيْلُ مَتَّىْ فَقَطْ إِذْ لَمْ تَسْتَطِعْ قِرَاءَةِ أَوْ فَهْمٌ بَاقِيْ الْأَنَاجِيْلُ ـ بِمَعْزِلٍ عَنِ أَيُّ فَلْسَفَاتْ كَاذِبَةٌ أَوْ مُرَاوَغَاتَ إِنْسَانٍ مُنَافِقٌ لِنَفْسِهِ وَلِعَقْلِهِ وَلِعِلْمِهِ. فقد قالها يُوْحَنَّا (14: 29-31): " هَا قَدْ أَخْبَرْتُكُمْ بِالْأَمْرِ قَبْلَ حُدُوْثِهِ،حَتَّىَ مَتَىَ حَدَثَ تُؤْمِنُوْنَ.لَنْ أُكَلِّمَكُمْ كَثِيْرَا بَعْدُ، فَانٍ سَيِّدِ هَذَا الْعَالَمِ قَادِمٌ عَلَيَّ،وَلَا شَيْءَ لَهُ فِيَّ . "............. فَهَلْ بَعْدَ أَنْ أُتِيَ سَيِّدُ الْعَالَمِ أَمِنْتُمْ بِهِ ؟ مَاذَا تَنْتَظِرُوْنَ؟؟؟؟؟؟ هَلْ بَعْدَ هَذَا الْوُضُوْحِ وُضَوْحَا؟؟؟؟؟ فَلْتَرْفَعُوَا الْخَشَبَةَ مِنْ أَعْيُنِكُمْ فَالوَثْنِيّةً كُلِّ رُمُوْزُهَا بِالَّكِنِيْسَةِ وقَدْ شَهِدَ شُهُوْدٌ مِنْ أَهْلِهَا وَ لَيْسَ شَاهِدٌ وَاحِدٌ ، فَكُلُّ مَنْ يَقْتَرِبُ مِنْ الْحَقِيقَةِ يَنْسَلِخَ رُوَيْدَا مِنْ فَضَائِحِ الْمُعْتَقَدَاتِ الْبَشَرِيَّةِ ، وَلِنُرِيَ : دَ حُنَيْنٍ عَبْدِ الْمَسِيْحِ وَالَّذِي وُلِدَ فِيْ عَائِلَه أَرْثُوذُكْسِيَّةٌ وَ نَشَأَ مُنْذُ نُعُوْمَةِ أَظَافِرَهُ فِيْ كَنِيْسَةٍ مَارْ جِرْجِسْ بِخَمارَوّيّةً شِبْرا مِصْرَ، وَ مَارَسَ طُقُوْسْ الْعَقِيْدَةِ وَحِفْظُ أَلْحَانَهَا ، وَتَعْلَمُ لُغَتِهَا الْقُبْطِيَّةً ، وَانْهَ قَرَأَ الْكَثِيْرِ مِنْ تَعَالِيْمِهَا وَتَارِيْخَها وَكِتَابَاتٍ أَبَائِهَا حَتَّىَ صَارَ شَمَّاسا ثُمَّ وَاعِظَا لِلْقُدَاسَاتِ ، يَقُوْلُ "عَنْ مُمَارَسَاتٌ الْكَنِيْسَةِ لِمَظَاهِرِ الْعِبَادَةِ وَالْسُّجُودِ وَالتَّمْجِيْدِ لِغَيْرِ الْمَسِيْحُ ، وَالَّتِي تَفَشَّتْ مِثْلَ الْسَّرَطَانُ وَتَمَثَّلَتْ فِيْ الْعِبَادَةِ وَالْسُّجُودِ وَالْتَّبْخِيرُ لِلْعَدِيْدِ مِنَ الْأَصْنَامِ وَعَلَيَّ رَأْسِهَا الْصَّلِيبِ وَالْقِدِّيسَيْنِ وَالْمَلائِكَةُ وَالْصُّوَرِ الَّتِيْ بِالْكَنَائِسِ وَالاكْلِيروسُ وَالْخُبْزُ وَالْخَمْرَ "الَّذِيْ يَأْكُلُوْنَهُ مُعْتَقِدِينَ انَّهُ لَحْمَ وَدَمٍ الْرَّبُّ" ؟؟؟؟؟"...... وَ يُؤَكِّدُ دَ حُنَيْنٍ عَبْدِ الْمَسِيْحِ إِنْ الْمُتَأَمِّلَ فِيْ عَقِيْدَةِ وَمُمَارَسَاتِ الْكَنِيْسَةِ الْأُرْثُوذُكْسِيَّةُ فِيْ ضَوْءِ الْكِتَابِ الْمُقَدَّسِ سَيَجِدُ الْكَثِيْرِ مِنْ مَظَاهِرِ عِبَادَةِ الْأَصْنَامِ وَانْ تِلْكَ الْمَظَاهِرُ تَسَرَّبَتْ مِنْ الْعُصُورِ الْفِرْعَوْنِيَّةِ وَعَبَرَ الْسِّنِيْنَ إِلَيَّ الْكَنِيْسَةِ الْأُرْثُوذُكْسِيَّةُ الْمِصْرِيَّةِ حَتَّىَ أَصْبَحْتُ مِثْلَ الْسَّرَطَانُ الَّذِيْ تَفَشِّيٌ فِيْ جَسَدِ الْمَرِيْضِ وَلِذَلِكَ يَصْعُبُ اسْتِئْصَالُهُ بِسُهُوْلَهُ" وَالْكَلَامُ لِلْقُسِّ الدُّكْتُوْرُ حُنَيْنٍ عَبْدِ الْمَسِيْحِ . كَمَا أَكَّدَ دَ.حُنَيْنٍ فِيْ كِتَابَةِ عِبَادَةِ الْأَصْنَامِ فِيْ الْكَنِيْسَةِ الْأُرْثُوذُكْسِيَّةُ إِنَّ أَهَمَّ مَظَاهِرِ عِبَادَةِ الْأَصْنَامِ فِيْ الْكَنِيْسَةِ تَتَمَثَّلُ فِيْ الْتَّشَفُّعَ بِالْقِدِّيْسِيْنَ لِنَوْلِ مَغْفِرَةٍ الْخَطَايَا وَالتَّكْفِيْرَ عَنْهَا وْلنَّوّلَ الْخَلَاصِ .... فَالَكِنِيْسَةِ تَضَعُ الْقِدِّيْسِيْنَ وَالْعَذْرَاءَ وَالْمَلائِكَةِ فِيْ نَفْسِ دَائِرَةُ الْمَجْدُ الَّذِيْ يَجِبُ إِنْ يَنْفَرِدْ بِهَا الْرَّبُّ بِصِفَتِهِ الْشَّفِيعُ وَالْوَسِيْطُ الْأَوْحَدَ لَدَيَّ الْلَّهَ وَالْنَّاسَ وَالَّذِي نَنَالُ شَفَاعَتَهُ وَحْدَهُ لَدَيْ الْلَّهِ لِغُفْرَانِ الْخَطَايَا وَالتَّكْفِيْرَ عَنْهَا ، بَلْ وَأَشَارَ بَانَ مِنْ تَتَشْفَعَانَ بِهِمَا قُسْطَنْطِيْنِ وَهَيَلانّهُ ، هُمَا الْلَّذَانِ ادْخُلَا عُبَادَةَ الْصَّلِيبِ إِلَيَّ الْكَنِيْسَةِ ، وَيُعَلِّقُ دَ.حُنَيْنٍ قَائِلا عَجَبِيْ عَلَيَّ كَنِيْسَةِ تَكَلَّمَ الْخَشَبِ وَ تَعْتَبِرَهُ حَيّا يَسْمَعُ وَ تَقَدَّمَ لَهُ الْبَخُورَ وَالْسُّجُودِ وَالْتَّسَابِيحَ وَ التَمَاجِيدُ. وَيَقُوْلُ دَ. حُنَيْنٍ إِنَّ مِنْ مَظَاهِرِ عِبَادَةِ الْأَصْنَامِ فِيْ الْكَنِيْسَةِ الْأُرْثُوذُكْسِيَّةُ عُبَادَةَ الْخُبْزِ وَالْخَمْرَ ، فَالَكِنِيْسَةِ تَعْتَقِدُ بِأَنَّ مَادَّتَيْ عِشَاءً الْرَّبُّ يَتَحَوَّلانِ بَعْدَ أَنْ يُصَلِّيَ عَلَيْهِمَا الْقَسَّ...فِيْ صَلَاةِ الْقُدّاسِ إِلَيَّ جَسَدَ وَدَمَ الْرَّبِّ يَسُوْعَ. وقد زُرْتُ الْمَسِيْحُ جَابْريِيْلا بِمَدِيْنَةِ فَوَّرتُسْبُوَرّغَ بِأَلْمَانْيَا وَجْهَا لَوَجْها وَشَحْمَا وَلَحْما ، بَلْ وَأَمْضَيْتُ شَهْرا كَامِلَا بِفِيْلا تَابَعَهُ ، وَشَاهَدْتُ صَلَاتِهِمْ وَ كُلُّ فَجْرٍ، وَكَمْ أَزِمَّتَكُمْ الْآَنَ فِيْ عَقِيْدَتِكُمْ ، حَيْثُ يُقِرُّوْا بِأَنَّهُ لَا كَنَائِسَ وَلَا قَسَاوِسَةُ وَلَا كَرادَلّةً وَلَا رُهْبَانِ وَلَا أَصْنَامٍ فِيْ الْمَسِيحِيَّةِ وَقَدْ أَرْسَلُوْا لِبَابَا الْفَاتِيْكَانِ يَتَّهِمُوْنَهُ بِالْوَثَنِيَّةِ ايضا كما هي بالارثوذكسية ، وَيُكَذِّبُوْنَ مَا خَالَفْتُمْ سَيِّدِنَا عِيْسَىْ فِيْهِ ، بَلْ فِيْ أَخَرِ رَسَائِلِهِمْ عُنِّفَوْا الْبَابَا بِسَبَبِ إِسَاءَتَهُ لِلْإِسْلَامِ ..... وَيُمْكِنُكَ زِيَارَةِ مُقِرٌّ مَبْنَاهُمْ الْعَرِيقُ أَمَامَ مَحَطَّةِ قِطَارَاتْ فَوَّرتُسْبُوَرّغَ بِأَلْمَانْيَا، وَلَهُمْ عَشْرَةَ مَوَاقِعٌ وَإِذَاعَاتٍ وَقَنَاتِي تِّلْفَازِ وَرَابَطَ احَدٌ مَوَاقِعَهُ هُوَ universelles-leben.org وَقَبْلَ أَنْ تُشِيْرُوْا لِلْقَشَّةِ بِالْرَّغْمِ مِنْ الْخَشَبَةُ الَّتِيْ سَكَنَتْ بِأَعْيُنِكُمْ فَشوَّهَتِهَا رُؤَىً ، فَلَتَقْرَؤُوا كَتَبَ دَ.حُنَيْنٍ عَبْدِ الْمَسِيْحِ بِمِنْظَارِ يُخَفَّفُ مِنْ غِشَاوتِكُمْ لِّيّزَريّا ، لِيَكْشِفَ عَنْ صُوَرِ عُبَادَةَ الْأَصْنَامَ فِيْ الْكَنِيْسَةِ الْأُرْثُوذُكْسِيَّةُ ، إِذْ لَمْ يَكُنْ مَا تَرَوْنَهُ كَافِيا ، وَلَمْ اقِلْ اقْرَؤُوْا كَتَبَ دَ. زَغْلُول النَّجَّارِ أَوْ دَ. مُحَمَّدٍ عُمَارَةَ. اشفق عليكم فحتى هذه الساعة لا اعتبركم الا خراف ضالة ، كما وصفتكم كتبكم بخراف وافاعى .... ومن فهم منكم وجبن فهو من طائفة بشر الغاب ، فلترحلوا من حياة الغاب ولتقلعوا خشبة اعينكم المتصلبة. فلتتفهموا ما جاء بمعتقدكم بمعزل عن فكر رعاة الخرفان.

    محمدعبدالعزيزالمغازى

  4. لا اله الا الله محمد رسول الله لكم دينكم وليا دينى حسبى الله ونعم الوكيل

    Anonymous

  5. سلام ونعمة الرب معكم جميعاً. النار تحرق القرآن ؟. النار تشتعل اثناء قرائة القرآن وشيوخ الاسلام موجودين ويلحنون الايآت الشيطانيه فتشتعل النار. طبعاً لأن الشيطان يطرب ويبتهج فيشعل النار ابتهاجاً. يا لها من تقراير مدعومه بالحقائق ؟. ما نفّهمه ان القرآن وايآته ومائه المصلى عليها لم تطرد الشيطان او تطفئ ناره. محمد له شيطان ولأكنهُ اسلمَ ؟. وهل للشيطان ديّناً حتى يتّبع ؟ الجواب نعم لأنه تبع دين محمد الأسلام. اذاً الأسلام دينٌ شيطاني ومحمد تبعه. وللشياطين والجن لهم سورٌ ؤايآت في القرآن. اما الحل لهاذه العائله المنكوبه موجوجدٌ وفي متناول اليد. الحل هو احضار الصليب المقدس والكتاب المقدس الى هذا البيت. فبهما تهرب الشياطين من ذالك البيت. وايضاّ الاتصال مع قدس الأب القمص مكاري يونان لكي يطرد بكتابه ومائه المقدسين تلك الشياطين. يا احبائي المسلمون ان الله يريد ان يريكم احدى اياته لكي تعلّمو الفرق بين القرآن وايآته الشيطانيه من جهه. وبين المسيح الأله الحق له المجد من جهةً اخرى. القرآن فشل فاذهبو الى الكتاب المقدس لأن فيه خلاصكم. ج ج ق.

    Anonymous

  6. الشيخ قال: ان اله الاسلام رب مشترك للانس و الجن & و الجن على ديننا & و الجن له تكليف & و لاهميته توجد سورة كاملة للجن فى القران & و محمد كان له شيطان و اسلم لالهه اظن الصورة واضحة فى العلاقة بينهم و مش محتاجة تفسير اكثر من زلك

    Anonymous

  7. الشيخ بيقول : الشيطان كان عاوز يحرق وجه محمد بشعلة & فهل محمد نبى من عند الله؟ و المزيعة قالت : حتى القران اتحرق فهل القران كلام الله؟

    Anonymous

  8. النار بتولع حتى وقت قراءة القران و المشايخ ما عرفوش يعملوا حاجة& فهل القران من عند الله؟ انصحكم بالزهاب الى قدس ابونا مكارى يونان

    Anonymous

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً