13.07.12
فيديو لأحد أفراد طالبان يقتل امرأة رمياً بالرصاص | DA020148

وكالة رويترز - مكانة المرأة في الإسلام

Share |

مشاهدات 16741

تعليقات 1

فيديو لأحد أفراد طالبان يقتل امرأة رمياً بالرصاص حاكم إقليم باروان أغلق عينيه نظراً لفظاعة المشهد أظهر شريط مصور قيام أفغاني يقول مسؤولون إنه عضو في طالبان، بقتل امرأة متهمة بالزنا بـالرصاص أمام حشد قرب العاصمة كابول في علامة على أن تلك الجماعة الإسلامية المتزمتة تفرض تطبيق القانون حتى قرب العاصمة الأفغانية. وظهر في الشريط الذي تبلغ مدته ثلاث دقائق، وحصلت عليه وكالة رويترز، رجل يعتمر عمامة وهو يقترب من امرأة جاثية على ركبتيها في التراب وهو يطلق عليها النار خمس مرات من على مسافة قريبة من بندقية آلية وسط تهليل من 150 رجلاً أو نحو ذلك كانوا يشاهدون ذلك في قرية بإقليم باروان. ويقول رجل آخر لدى اقتراب مطلق النار من المرأة: الله يحذرنا من الاقتراب من الزنا لأنه فاحشة. وأضاف قائلاً: إنه أمر من الله أن تعدم. وقال بصير سالانجي، حاكم إقليم باروان، إن هذا الشريط الذي تم تصويره قبل أيام فقط في قرية قيمتشوك في منطقة شينواري التي تبعد نحو ساعة بالسيارة من كابول. ومثل هذا العقاب العلني النادر تذكرة مؤلمة للسلطات الأفغانية بالفترة التي قضتها طالبان في السلطة فيما بين عام 1996 و2001، كما أنه يثير القلق بشأن أسلوب معاملة النساء الأفغانيات بعد 11 عاماً من الحرب التي قادها حلف شمال الأطلسي ضد متمردي طالبان. وأضاف سالانجي: عندما رأيت هذا الشريط أغمضت عيني.. المرأة غير مذنبة وطالبان مذنبة. عاش المجاهدون وعندما سقطت المرأة التي كان جسمها ملفوفاً بـشال بإحكام على جنبها بعد إطلاق النار على رأسها عدة مرات هتف المتفرجون: عاش المجاهدون. ولم يتسنّ الاتصال بطالبان للتعليق على ذلك. وعلى الرغم من وجود أكثر من 130 ألف جندي أجنبي و300 ألف جندي وشرطي أفغاني، فقد نجحت طالبان في التمدد لما هو أبعد من معاقلها التقليدية بالجنوب والشرق، لتصل إلى مناطق كانت فيما مضى أكثر هدوءاً مثل باروان. وذكرت لجنة حقوق الإنسان الأفغانية المستقلة أن العنف ضد المرأة زاد بشكل كبير خلال العام المنصرم، ويقول ناشطون إن اهتمام حكومة الرئيس حامد كرزاي بحقوق المرأة يتضاءل. وقالت النائبة فوزية كوفي عن الإعدام العلني في باروان: بعد عشر سنوات على التدخل الأجنبي وعلى بعد كيلومترات قليلة من كابول، كيف يمكن أن يحدث هذا أمام كل هؤلاء الناس؟ هذا يحدث في ظل حكومة تزعم أنها حققت تقدماً كبيراً في حقوق المرأة وتزعم تغييرها حياة المرأة وهذا أمر غير مقبول. إنها ردة كبيرة للوراء. وأكد سالانجي أن اثنين من قادة طالبان تورّطا جنسياً مع المرأة في باروان سواء من خلال اغتصابها أو إقامة علاقة عاطفية وقررا تعذيبها ثم قتلها لتسوية خلاف بينهما. وختم إنهم خارجون على القانون وقتلة.. وقتلوا المرأة مثل الهمج، وأضاف أن طالبان تملك نفوذاً كبيراً في الإقليم.



تحميل ملفات
1 ملف

  1. Video Files

    تحميل الملف - عرض - iPod تحميل الملف

تعليقات
1 تعليق

 شارك بتعليق 
  1. خرافة الدين هي ديكتاتورية الضلال والدمار. إن الدين عند الله الصنم الأصم الخمس طلقات من الرصاص في ظهر المرأة الأفغانية وهذا لتكريم المرأة في الإسلام الإجرام. فأم كل مسلم ستكرم في الإظلام الإسلام قتلاً بالإعدام من خلف ظهرها رمياً بالرصاص زاعقين "الله القتل أكبر". ------------- وهذه من رحمة الإسلام عوضاً عن إستخدام السكاكين الغير حادة والشنق والرجم والحرق الذي كان يقوم به صنم المسلمين الصعلوك "قثم إبن آمنة" والمدعو "محمد". والإعدام لكل أم وأخت وإبنة كل ’مسلم رمياً بالرصاص علي الملأ لهو رحمة وحكمة وعلاج وثني مقارنة بشق أم قرفة بين جملين في إتجاهين علي يد عصابات الصنم "محمد" صعلوك الصحراء. ------------------ وهذا حال المسلمون اليوم وقد حول الصنم القرآن حياتهم إلي الجحيم ونساءهم ’يقتلون علي الملأ بأيديولوجية الإسلام الفاشستية في الإجرام ضد النساء والمدنيين. فالإسلام الصنم الأكبر يتكون من ثلاثة أوثان وهي الله الصنم الأصم والقرآن السقيم العقيم والسفاح الوحشي المدعو "محمد". ------------------- أصنام الله والقرآن ومحمد هم حيل ومكائد وأكاذيب وخطط إبليسية لهلاك الإنسان ودمار العالم وخنق الحرية وذبح حقوق الإنسان والمرأة والطفل بالطغيان والعنصرية والضلال المبين والديكتاتورية والسلخانة الإسلامية بإسم الصنم "الله" أحد أصنام كعبة أحجار مكة الوثنية. ----------------- خرافات أصنام الإسلام في محو السلام العالمي أسوأ من الفاشستية والنازية بإضافة الشق الإرهابي العسكري والحربي الهادم بالغزوات والسطوات والقرصنة الصحراوية البربرية البدوية القبلية المتخلفة وتدنيس المجتمعات السكانية بقيروس الإسلام الصنم الأكبر السم الزعاف القاتل. ----------------------- فهل المجتمع الدولي سيقف مكتوف الأيدي ويلتزم بالصمت ولا ’يحرك ضميره ساكناً لجرائم الإسلام ضد البشرية في القرن الحادي والعشرين؟ الإسلام يهين الإنسانية بالسلخانة الإسلامية ويحول البشر إلي أشرار مفترسين وذئاب خاطفة ناهشة لنفسه ولغيره ويصرخون كالكلاب النابحة "الله أكبر" "الله أكبر". وينتهي المطاف بهم في إعدام أمهات المسلمين كالعصر الحجري لقانون الغابة! ------------- دعنا نقول للمسلمين الضائعين الحرية مع الألم أكرم من عبودية خرافات أصنام الإسلام مع خرافة السعادة والجنة الوهمية. ----------- حاربوا الإسلام للقضاء عليه في مزبلة التاريخ وقمامة الصعاليك

    wisdom:إن الدين عند الله السكين – إن الدين عند الله القتل بالرصاص - الله أكبر مجرم حرب- حاربوا الإسلام

أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً