شاهد واقرأ المزيد
- 09.10.08 83 - تابع محمد والاغتيالات 16474 مشاهدات
- 22.08.16 184 - الإضطهاد الثقافي واقع الأقباط 7128 مشاهدات
- 02.08.16 260 - لماذا المسيح؟ 7662 مشاهدات
- 13.09.16 132 - مصحف عائشة 7222 مشاهدات
- 05.10.16 135 - الإسلام في كتابات سريانية 3: الدفاع عن الإيمان المسيحي 8388 مشاهدات
- 02.11.16 138 - من قراءات مصحف أبي بن كعب 7619 مشاهدات
- 13.10.08 كانت سودة أيامي 14660 مشاهدات
- 14.10.08 أجهل ما سوف يأتي 12494 مشاهدات
- 23.09.08 منك حياتي 18389 مشاهدات
- 12.10.08 لو مهما راح تحلى الدنيا 12625 مشاهدات
22.12.11
إنكشف قدم محمد في القبر فشممنا رائحة لا نستطيع أن نصفها | DA010281
الشيخ محمد الزغبي - قناة الرحمة - فضائح إسلامية
مشاهدات 16337
تعليقات 1
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
1 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في الدليل والبرهان
2011-12-27 23:37:20
يا ’زغبي ياشيخوخ المشخة يا كذاب يا نصاب أسوة بالسيد "قثم إبن آمنة بنت وهب" والمدعو "محمد" الذي أسموه العباسيون في بغداد والبصرة "محمداً". يازغبي أنت تغسل أمخاخ الصغار من المسلمين وتدعي قصص الفبركة بأن محمد كان نظيفاً وأن قدمه لم تأكلها الأرض ويخرج منها ريحاً حسناً. الحقيقة هي أن محمد كان ينام بجوار حصيرته كلباً ميتاً عفناً لمدة أربعين يوماً وعليه إمتنع السيد "داحية الكلبي" والمدعو الكائن "جبريل" الوهمي رغم تمتع محمد برائحته العفنه. وكان محمد يتوضأ من بئر مليء بماء الحيض. وفي النهاية مات مسموماً ومقتولاً ودق عمر إبن الخطاب عنقه غير مأسوف عليه. ياشيخوخ ’زغبي أنت تقول لم تأكل بطن الأرض ونحن نقول لك هذا السفاح لا أثر له في القبر وأكلته الأرض لأنه كان يأكل أموال الأرامل واليتامي بعد أن ذبح وقتل أزواجهن وآبائهم بسيوفه ورماحه الغادرة. هذه جرائم وموت سفاح عربيد داعر إسمه "محمد" وعصابته الإرهابية في مزبلة التاريخ الذي ’تحاولون أيها الشيوخ المرتزقة نشر سمومه لتفشي فيروس سرطان الشيطان الإسلام في الإجرام. هل ينعم المسلمون بشريعة "الحيض والغائط والبيض" أم يستسلمون للواقع المؤلم من سموم الإسلام؟ وكيف للمسلمين أن يقبلوا سموم وحقد وكراهية الإسلام لكل شئ جميل في الحياة ويرضوا بتحويلهم إلي "أنجاس الأرض" يعيثون في الأرض فساداً قرآنياً؟
wisdom: كفاك كذباً وبهتاناً يا شيخوخ الزغبي