شاهد واقرأ المزيد
- 30.05.10 آن الأوان أن نبين الوجه السمح للإسلام وآن يشهد التاريخ على اليهود الملاعين والصليبيين المعتدين أحفاد القردة والخنازير 24146 مشاهدات
- 21.08.10 حول منع دخول المنقبات للجامعات السورية: لا أحد يخفي وجهه إلا إذا كان لصا أو يخفي جريمة إرتكبت 14917 مشاهدات
- 12.07.10 هل يجوز أن تتبع جنازة نصراني؟ 16645 مشاهدات
- 06.08.10 175 - حوار مع الدكتور أحمد صبحي منصور 32903 مشاهدات
- 03.09.10 179 - رجوع الأخت ربى للمسيح - الجزء الثاني 35205 مشاهدات
- 09.06.10 21 - الحب في عالم المرأة العربية 9137 مشاهدات
- 01.07.10 21 - بيت محمد وخناقات امهات المؤمنين 16059 مشاهدات
- 21.06.10 24- هل المسيح هو الله؟ 9821 مشاهدات
- 26.07.10 18 - معجزات التطهير 10892 مشاهدات
- 14.06.10 02 - عرس قانا - تطهير الهيكل - الولادة الثانية 12394 مشاهدات
14.10.08
وسط التجارب | TA050009
ترانيم فيديو - إسلاميات دوت كوم أيمن كفروني
مشاهدات 18544
تعليقات 1
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
تعليقات
1 تعليق
شارك بتعليق
أضف تعليق
.الرجاء كتابة تعليقك هنا ببشكل واضح وسليم، تعليقك سوف ينشر مباشرة
أي تعلقات يوجد بها سب وقذف سوف تحذف فوراً
المزيد في ترانيم
- 6 Posts إسحق كرمي
- 1 Posts أكمل حنا
- 1 Posts الأب فادي ثابت
- 18 Posts أوبرا مبارك شعبى مصر
- 21 Posts أيمن كفروني
- 10 Posts إيريني أبو جابر
- 1 Posts بشارة جريس
- 1 Posts ترانيم أطفال
- 2 Posts ترانيم تونيسية
- 3 Posts ترانيم سودانية
- 6 Posts ترانيم مغربية
- 54 Posts ترانيم مشتركة
- 1 Posts تيري
- 19 Posts فاديا بزي
- 2 Posts فايز زكي
- 3 Posts فام اسحق
- 2 Posts فاديا بزي وماهر فايز
- 4 Posts فريق انهار الحياة
- 1 Posts فريق الفا
- 67 Posts فريق الحياة الأفضل
- 1 Posts فريق العبادة
- 4 Posts فريق ألحان الرجاء
- 1 Posts فريق أنهار تسبيح
- 0 Posts فريق السلام
- 1 Posts فريق العائلة المقدسة
- 7 Posts فريق الخبر السار
- 0 Posts فريق ترينيتي
- 8 Posts فريق المسحة
- 1 Posts فريق جود نيوز
- 4 Posts فريق منتظروا الرب
- 4 Posts فليب ويصا
- 1 Posts فيروز
- 2 Posts جوزيف نصرالله
- 0 Posts راشيل
- 6 Posts روجيه بهو
- 1 Posts ريتا فوزي
- 2 Posts روماني سليمان
- 20 Posts زياد شحاذة
- 6 Posts شاكر جبور
- 1 Posts صالحة الجزائرية
- 6 Posts عيسي كعبر
- 14 Posts غسان بطرس
- 1 Posts شمعة
- 1 Posts كمال زايد
- 0 Posts كمال إسكندر
- 1 Posts كورال ملاك الذبيحة
- 3 Posts كورال ام النور
- 1 Posts open Arm - كورال
- 31 Posts ليديا شديد
- 1 Posts ماجد عادل
- 0 Posts ماجد ونشوى
- 45 Posts ماهر فايز
- 72 Posts متنوعات
- 0 Posts متى كرايمر
- 0 Posts محب
- 1 Posts مشيرة ولسن
- 3 Posts منال سمير
- 7 Posts منير حبيب
- 4 Posts مهيب مخلوف
- 7 Posts مؤيد العراقي
- 4 Posts ميلاد جليل
- 14 Posts نزار فارس
- 1 Posts نشأت واصف
- 3 Posts نجيب لبيب
- 11 Posts ناصف صبحي
- 2 Posts هاني نبيل
- 1 Posts هاني ابراهيم
- 5 Posts هاني روماني
- 7 Posts هايدي منتصر
- 3 Posts هرماس سمير
- 1 Posts وحيد عازر
- 2 Posts وديع الصافي
2010-07-12 19:42:53
أما بعد ، أيها المسلمون : فلسنا ندري إن كان المسلمون قد وصلوا إلى قناعة كافية, يدرجون من خلالها النصارى الصليبيين ضمن أعدائهم الأبديين, أ لا زالوا يشكون في هذه الحقيقة التاريخية الخالدة, الباقية على مر الأزمان و الدهور, لسنا ندري إن كانت مجازر النصارى على أرض البوسنة المسلمة, بدعم و تأييد نصارى الشرق و الغرب, لسنا ندري إن كانت هذه المجازر كافية لتقويم التوجهات, و تصحيح الولاءات, أو لازلنا بحاجة إلى مجازر أشد ضراوةً, و أعظم نكايةً, و أكثر بأساً, هل عرف المسلمون الآن, مقدار الحقد الصليبي النصراني المتراكم عبر السنين, و أدركوا مساحة البغض و الكراهية المتجذرة, في قلوب أولئك الوحوش الغزاة, و التي لا يمكن اقتلاعها, أو إماتتها مهما انقضت الأيام, و تقادمت الدهور, هل أدرك المسلمون أن نصارى العالم كلهم يداً واحدة, و كتلة مجتمعة, و بأسٍ شديد ضد كل ما يمت إلى الإسلام بصلة ؟ هل أدرك المسلمون أن الحرب القائمة اليوم هناك لا يشنها الصرب وحدهم, و إنما يشنها نصارى العالم كلهم, شر قيهم وغربيهم ؟ وان كل ما نسمعه من الجعجعة و الضجيج, لا يعدو كونه زوبعة في فنجان, و رماداً في العيون, و ضحكاً على الذقون ؟و هل يمكن لعاقلٍ موحدٍ يؤمن بالله و اليوم الآخر, يقرأ القرآن و يفقه السنة. هل يمكن أن يصدق ما يثيره الغرب النصراني الحاقد من الوعيد الفارغ, و التهديد الأجوف بضرب بني ملتهم, و إخوان جلدتهم الصرب؟ من أجل سواد عيون المسلمين ؟ هل يمكن لعاقلٍ موحدٍ أن يصدق شيئا من ذلك, و قد علم يقيناً كيف يحرم أولئك النصارى الحاقدون يحرمون المسلمين من حق الدفاع عن أنفسهم, و يمنعون عنهم السلاح الضروري, لصد المعتدي الحاقد, بينما تشرع الأبواب, و تفتح المخازن, أمام تدفق أشرس العتاد الحربي للصرب النصارى, ثم أي سذاجة بعد ذلك, أن يتباكى أقوام أمام ما يسمى بمجلس الأمن, و هيئة الأمم الكافرة, طلباً للنصرة و استجداءً للرحمة ؟ و هل سقطت قلاع المسلمين؟و هل استبيحت مقدسا تهم؟ و هل أريقت دماؤهم, إلا بمباركة مجلس الأمن و هيئة الأمم ؟ و هل حدثت النكسة الأخيرة, و سقط ما يسمى بالجيوب الآمنة, إلا بتواطؤ مكشوف من هيئة الأمم و مجرميها ؟ و قد اعترفت الصحافة الغربية النصرانية ذاتها بكل ذلك, بالأدلة و البراهين الواضحة, ألا إن الذي ينتظر من مجلس الأمن أو هيئة الأمم, أو حلف الأطلسي, أو غيرها من الهيئات و الأحلاف نصرة المسلمين, أو التعاطف مع قضاياهم, ألا إنه جاهل غبي لم يقرأ القرآن, و لم يفقه السنة, يعاني أمية ناضجة في معلوماته التاريخية, و يشكو ثقافة ضحلة, في إدراك طبيعة الصراع بين الإسلام و النصرانية, و كيف ينتظر أقوام, و يتوسل آخرون بهيئة الأمم كي تضرب النصارى الصرب, و قد علموا أن الذي أنشأ هيئة الأمم هم النصارى أنفسهم, و أن الذي يديرها هم النصارى, و أن الذي يصدر قراراتها هم النصارى, فكيف يمكن لهيئة نصرانية أن تضري طائفة نصرانية, لعمرك إن هذا لهو الضلال المبين.أيها المسلمون: إن الذي يظن أن الحرب الدائرة اليوم بين المسلمين و الصرب النصارى, هي من أجل مساحة من الأرض, أو كتلة من التراب, أو حيزاً من الفضاء, إنما يعيش في وهمٍ كبير, و يدور في أفق ضيق, فالحرب الدائرة هناك و عن تظاهر النصارى بغير ذلك, إنما هي حرب عقيدة, حرب بين الإسلام و النصرانية, حرب بين التوحيد و التثليث, حرب بين المسجد و الكنيسة, حرب بين الإيمان و الكفر, و الحق و الباطل, و نصارى العالم لا يعانون من ضيقاً في أراضيهم, و لا يشكون نقصاً في سعة أقاليمهم, و لكن الحرب حرب عقيدة, شئنا أم أبينا, فهل نعي ذلك, أم نظل في غفلة إلى يوم يبعثون . أيها المسلمون : من الخطأ البين, و الظلم الكبير, أن يظن أقوام أن المجازر الأخيرة, هي الجريمةُ الوحيدةُ التي ارتكبها النصارى ضد المسلمين, و أن الجرح النازف على أيديهم هناك, هو الذنب الوحيد الذي اقترفوه بحقنا نحن المسلمين, أو يظن أن تاريخ العداء, و مسلسل البغضاء يبدأ من قبل ثلاث سنين, هي عمر الحرب الدائرة هناك, أو يظن أن حجم المؤامرات النصرانية الصليبية, يمكن حصره في دعمهم لإخوانهم الصرب حمية و عصبية, و لو أنصف أولئك الواهمون, لعلموا أن جرائم و مجازر النصارى الأخيرة لا تعد شيئاً في تاريخهم الأسود الملطخ بالدماء, و أن كيدهم و مؤامراتهم ضد المسلمين خاصة, ضاربة في أعماق الزمن, لا تزيدها الأيام إلا شدة و اضطراماً, أليس النصارى هم الذين شنوا الحملات الصليبية ضد بلاد المسلمين طيلة مائتي عام؟ و جندوا ملايين الوحوش من الجنود الهمج, و في بالهم تدمير الكيان الإسلامي بأسره, و سحق المسلمين تقتلاً و تشريداً, حتى قال قائلهم بكل صلافة وتبجح, أعتقد أن من الواجب إبادة خمس المسلمين, و الحكم على الباقي بالأشغال الشاقة, و تدمير الكعبة, ووضع قبر محمد و جثته في متحف اللوفر, أليس من كيد النصارى و عدائهم المستميت للأمة المسلمة, حيث فشلت حملاتهم العسكرية, أليس من كيدهم و مكرهم مخططاتهم المسوقة في غزو المسلمين فكرياً, و ثقافياً, و تجنيد الآلاف من المبشرين, و جيوش المنصرين, و فلول المستشرقين لتدمير العقائد و إفساد الأخلاق, و القضاء على الإسلام في نفوس أبنائه, ودون إشهار السلاح و لو مؤقتاً على الأقل, أليس من كيد النصارى و أحقادهم المتتابعة, احتلالهم للبلاد الإسلامية, عبر ما يسمونه بالاستعمار, و استيلائهم من خلاله على ثروات المسلمين و خيرا تهم, حتى إذا خرجوا بعد ذلك, إذا بهم يخرجون و قد تركوا البلاد أطلالاً, ينعق بها البوم, و يستجدي أهلها الفُتات, ألم يكن من أولى مهام النصارى إبان احتلالهم لبلاد المسلمين, تنحية الشريعة عن الحكم, و عبثهم بمناهج التعليم, و إفسادهم للإعلام, و توجيهه وجهة العلمنة و الزندقة, ثم ترى من الذي وعد بإنشاء وطن قومي لليهود, على أرض الإسلام ثم سلم مفاتيح الأرض المباركة, على طبق من ذهب لأولئك الأوباش اليهود, أليس هم النصارى ؟ ترى من الذي يبارك جرائم اليهود طيلة خمس و أربعين سنة, و يرعى مذابحهم في دير يأسين و صبرا و شاتيلا, و المسجد الأقصى, أليسوا هم النصارى ؟ترى من الذي يشعل الفتن بين البلدان الإسلامية المتجاورة, ليقف في الظل شامتاً متندراً, أليسوا هم النصارى ؟ ترى من يدعم الأقليات النصرانية, في بلاد المسلمين, و يمدها بالسلاح و الخبراء لإنشاء قوميات مستقلة, و يثير الفتن من أجل ذلك القلاقل, أليسوا هم النصارى على حساب الأكثرية المسلمة ؟ أليسوا هم النصارى ترى من الذي يغض الطرف عن جرائم الهندوس, و البوذيين و غيرهم في كشمير و بورما, و القلبين, و هم الذين يملئون الدنيا ضجيجاً, منددين بالإرهاب, و محذرين من الإرهاب, و ذارفين دموع التماسيح من وحشية الإرهاب, أليسوا هم النصارى ؟ ترى من الذي يملأ الدنيا ضجيجاً حين يأسر, أو يقتل أحد كلابهم هنا أو هناك, بينما هو يفجر أو يسكر, و يعربد و يضحك, ملأ شدقيه حين تكون الضحية مسلماً موحداً, أليسوا هم النصارى ؟ ترى من الذي بلغت به الوقاحة, و الخسة و النذالة, أن جعل من أرض الصومال المسلمة مقبرة لمخلفات مصانعه النووية, و الذرية, لتكون أرض الصومال مرتعاً للأوبئة القاتلة, و مقراً للتلوث المدمر , أليسوا النصارى ؟ أيها المسلمون: و لو ظللنا الدهر كله نكتب, و نتحدث عن جرائم و أحقاد النصارى تجاهنا, لنفذ المداد, و جف القلم, و كل البيان, و لم نأتي على بعض شنائعهم, و مع ذلك أيها المسلمون: فإن كل ذلك الكيد, و كل تلك الأحقاد, سيبطلها الله جل جلاله, و يجعلها في نحورهم, لو تأملنا و عملنا بموجب آيةٍ واحدة من كتاب الله تعالى يقول الله فيها : ]وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئا [ (آل عمران: من الآية120) ألا إن النصر و التقوى, لا يكون بالشجب و الاستنكار, و استدعاء نخوة المجتمع الدولي, لتحمل مسؤولياته الأدبية, كلا عن الصبر و التقوى, يكون حين نعيد لكتاب الله هيبته و مكانته, و ننقله من الأدراج و الرفوف, إلى مجالس الحكم, و ساحات القضاء, فلا دساتير وضعية, ولا قوانين مستوردة, من الصبر و التقوى أن تتبوأ سنة النبي صلى الله عليه و سلم مكانها الطبيعي, في التشريع الإسلامي, فلا كتاب أخضر و لا أصفر, و لكن قال و أخبرنا و حدثنا الرسول صلى الله عليه و سلم , أن من الصبر و التقوى, أن تقوم عقيدة الولاء و البراء في النفوس, فنوالي أولياء الله, و نحبهم و نجلهم, و ندافع عنهم, و نعرف حقهم, و نبرأ من أعداء الله, و على رأسهم اليهود و النصارى, فلا نناصرهم ولا نناظرهم, و لا ندعمهم ولا نأتمنهم على عورات المسلمين, ولا نطلعهم على أسرارهم و لا نجلهم, و لا نحبهم و لا نبش في وجوههم, و لا تنشبه بهم, بل نظهر لهم الكراهية و البغضاء, و نصرخ في وجوههم, إنا براء منكم و مما تعبدون من دون الله, كفرنا بكم, و بدا بيننا و بينكم العداوة و البغضاء أبداً, حتى تؤمنوا بالله وحده. أيها المسلمون: إن من الصبر و التقوى, أن يراجع المسلمون كافة أوضاعهم السياسية, و الاجتماعية و التربوية, و الاقتصادية, و يعيد صياغتها وفق منهج القرآن و السنة, و يعترفوا بذلك الركام, و الكم الهائل من الأخطاء و المخالفات الشرعية, ثم تتخذ الخطوات الجادة نحو تصحيح المسار, و إعادة الأمور إلى نصابها, كما أن من الصبر و التقوى إعداد العدة, و تربية الأمة شيباً و شباباً, رجالاً و نساءً, على الشجاعة و البطولة, و إعلان الجهاد كحل لا مفر منه, لمواجهة صلف النصارى ووحشيتهم, و تجريح كبريائهم بالتراب, حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون, و ليس ذلك على الله بعزيز, متى صدقت النوايا و صلحت القلوب, و ما هزيمة الروس في أفغانستان عنا ببعيد. بارك الله لي ولكم بالقرآن العظيم ونفعني وأيا كم بالذكر الحكيم .واستغفر الله لي ولكم إنه هو الغفور الرحيم
عادل محمي