شاهد واقرأ المزيد
- 09.11.11 تكفير الشعب التونسي 11961 مشاهدات
- 30.11.11 المناظرة بين جميلة إسماعيل وبين السلفي أشرف مصطفى حسين الذي رفض مصافحتها 16823 مشاهدات
- 08.12.11 التيار الديني وتطبيق الشريعة الإسلامية داخل البرلمان 12313 مشاهدات
- 06.01.12 القمني يروي تفاصيل تعرضه للضرب اثناء مناظرته مع الشيخ خالد الجندي 15033 مشاهدات
- 19.12.11 الكل فاشل وإنتهازي وجبان 15903 مشاهدات
- 13.02.12 82 - يا أبتاه: إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس - الحلقة السابعة 13481 مشاهدات
- 29.01.12 52 - الناموس لا يحرر 9751 مشاهدات
- 16.01.12 48 - ورطة الشيوخ في ملكات اليمين 14293 مشاهدات
- 19.11.11 22 - تفسير سفر الرؤية - الحلقة الثانية والعشرون 12339 مشاهدات
- 28.12.11 قصيدة عابر أنا 23446 مشاهدات
19.10.08
شابة مغربية | EK020021
إسلاميات دوت كوم - أختبارات متنوعة

مشاهدات 22833
تعليقات 2
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
2010-04-16 17:49:17
كان عند أحد الملوك الوثنيين وزير مسيحي، ونظراً لأن ذلك الوزير كان أميناً ومخلصاً وعاقلاً ومدبراً، فإن الملك كان كثيراً ما يجالسه ويحادثه ويستشيره. وذات يوم بينما كانا يتناقشان، قال الوزير: "إنَّ المسيح نزل من السماء ليخلصنا"... فقال له الملك : "إني إن أردت أن أحقق غرضاً، فإني آمر أحد خدامي أن يؤدي الأعمال اللازمة لتحقيق هذا الغرض، ودون أن أتعب أو أتحرك، فلماذا يأتي الله نفسه ويأخذ جسداً من عذراء ويولد في مذود حقير بين الحيوانات، ثم يتعب ويتألم، ويُصلب بينما يستطيع أن يخلص العالم بكلمة واحدة؟؟"... فطلب الوزير من الملك أن يعطيه مهلة ثلاثة أيام ليجيبه عن سؤاله..... خرج الوزير.... وذهب إلى أحد النحاتين الماهرين وأمره أن يصنع تمثالاً من الخشب يماثل في حجمه وهيأته حجم وهيئة "ابن الملك" الطفل البالغ من العمر سنتين، وذهب الوزير سراً إلى خادمة في القصر الملكي كانت هي المكلفة بالعناية بالأمير الصغير والتجول به في عربته الخاصة في حدائق القصر. وقال الوزير لتلك الخادمة:"اسمعي... خذي هذا التمثال وألبسيه ملابس مشابهة تماماً ملابس الأمير الصغير، وضعيه في المركبة الملكية الصغيرة... وسيكون جلالة الملك وأنا نتنـزه في حدائق القصر، غداً في الساعة الخامسة مساء... وعندما ترينني قد رفعت يدي اليسرى إلى أعلى، إقلبي العربة وأسقطي التمثال الخشبي في البركة، ولا تخشى عقاباً"... وفي الغد في الساعة الخامسة مساءً، كان الملك جالساً مع وزيره المسيحي بجوار البركة يتحادثان. وطالب الملك وزيره بإجابة السؤال، وكانت الخادمة مقبلة في تلك اللحظة تدفع العربة الملكية التي يجلس فيها تمثال الأمير الصغير. وعندئذٍ رفع الوزير ذراعه اليسرى، فقلبت الخادمة العربة وسقط التمثال في الماء، وكان منظره يشبه تماماً منظر الأمير الصغير... فلم يتمالك الملك نفسه، وجرى بسرعة نحو البركة وانبطح لينتشل "ابنه " من الغرق! ولكنه سرعان ما اكتشف أنه تمثال لا أكثر، فاندهش، وتساءل في غضب... فهدّأه الوزير قائلاً: "لقد تم هذا كله بأمري وتدبيري".... ثم سأله " ولكن لماذا لم تأمرني يا مولاي أنا أو أي واحد من الخدم أن ننزل ونخلص ابنك..؟؟" فأجاب الملك " المحبة الأبوية هي التي دفعتني إلى ذلك وكيف أقعد عن خلاص ابني وآمر غيري بتخليصه..؟؟" فقال له الوزير: "هذه هي إجابتي عن سؤالك"....... العبرة إن الله يحبنا أكثر من محبة الآباء لأولادهم، ولذلك دفعته أن ينزل إلى الأرض، ويولد في المذود الحقير ويتألم ثم يصلب ويقوم، لكي يخلصنا هو ، ولا يمكن أن يقوم بمهمة خلاصنا أحد غيره . "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا 3
ابو الوفاء
2008-11-29 14:00:09
bonjour j'ai juste une remarque,pour la personne dont le film parle ,elle est algerienne et pas marocaine ,parceque le langage dont elle parle est algerien ,ou soit au lieu de marquer algerienne vous avez marquer marocaine? .
Anonymous