شاهد واقرأ المزيد
- 13.08.09 تعليق الأستاذ صلاح منتصر حول فتوى البيبسي وتهريج شيوخ الفضائيات 25526 مشاهدات
- 04.10.09 الشيخ محمد المنجد: قدرة الرجل من الأكل والشرب والجنس في الجنة تعادل مائة ضعف 20060 مشاهدات
- 20.08.09 التسامح في الإسلام! 16380 مشاهدات
- 11.10.09 ما هو المطلوب من العرب والمسلمين في حالة إذا بدأت إسرائيل بناء الهيكل مكان المسجد الأقصى في مارس القادم 21978 مشاهدات
- 22.07.09 حلقة تفصيلية عن رحلة الإسراء والمعراج 21758 مشاهدات
- 30.07.09 المحامية نجلاء الإمام تعلن على قناة دريم إعتناقها للمسيحية وإنها تكرس أبنائها للمسيح 41895 مشاهدات
- 07.10.09 49 - روعة المسيح مثال الإتضاع الحقيقي 10440 مشاهدات
- 25.09.09 134 - تابع سلسلة السرقات القرآنية من الكتاب المقدس - قصة قايين وهابيل 14789 مشاهدات
- 26.09.09 25 - البدعة المسماه شهود يهوه - الحلقة الأولى 18208 مشاهدات
- 06.08.09 03 - قبيلة عاد في القرآن والتاريخ - الحلقة الثالثة 11377 مشاهدات
19.10.08
شابة مغربية | EK020021
إسلاميات دوت كوم - أختبارات متنوعة

مشاهدات 22841
تعليقات 2
تحميل ملفات
1 ملف
-
Video Files
2010-04-16 17:49:17
كان عند أحد الملوك الوثنيين وزير مسيحي، ونظراً لأن ذلك الوزير كان أميناً ومخلصاً وعاقلاً ومدبراً، فإن الملك كان كثيراً ما يجالسه ويحادثه ويستشيره. وذات يوم بينما كانا يتناقشان، قال الوزير: "إنَّ المسيح نزل من السماء ليخلصنا"... فقال له الملك : "إني إن أردت أن أحقق غرضاً، فإني آمر أحد خدامي أن يؤدي الأعمال اللازمة لتحقيق هذا الغرض، ودون أن أتعب أو أتحرك، فلماذا يأتي الله نفسه ويأخذ جسداً من عذراء ويولد في مذود حقير بين الحيوانات، ثم يتعب ويتألم، ويُصلب بينما يستطيع أن يخلص العالم بكلمة واحدة؟؟"... فطلب الوزير من الملك أن يعطيه مهلة ثلاثة أيام ليجيبه عن سؤاله..... خرج الوزير.... وذهب إلى أحد النحاتين الماهرين وأمره أن يصنع تمثالاً من الخشب يماثل في حجمه وهيأته حجم وهيئة "ابن الملك" الطفل البالغ من العمر سنتين، وذهب الوزير سراً إلى خادمة في القصر الملكي كانت هي المكلفة بالعناية بالأمير الصغير والتجول به في عربته الخاصة في حدائق القصر. وقال الوزير لتلك الخادمة:"اسمعي... خذي هذا التمثال وألبسيه ملابس مشابهة تماماً ملابس الأمير الصغير، وضعيه في المركبة الملكية الصغيرة... وسيكون جلالة الملك وأنا نتنـزه في حدائق القصر، غداً في الساعة الخامسة مساء... وعندما ترينني قد رفعت يدي اليسرى إلى أعلى، إقلبي العربة وأسقطي التمثال الخشبي في البركة، ولا تخشى عقاباً"... وفي الغد في الساعة الخامسة مساءً، كان الملك جالساً مع وزيره المسيحي بجوار البركة يتحادثان. وطالب الملك وزيره بإجابة السؤال، وكانت الخادمة مقبلة في تلك اللحظة تدفع العربة الملكية التي يجلس فيها تمثال الأمير الصغير. وعندئذٍ رفع الوزير ذراعه اليسرى، فقلبت الخادمة العربة وسقط التمثال في الماء، وكان منظره يشبه تماماً منظر الأمير الصغير... فلم يتمالك الملك نفسه، وجرى بسرعة نحو البركة وانبطح لينتشل "ابنه " من الغرق! ولكنه سرعان ما اكتشف أنه تمثال لا أكثر، فاندهش، وتساءل في غضب... فهدّأه الوزير قائلاً: "لقد تم هذا كله بأمري وتدبيري".... ثم سأله " ولكن لماذا لم تأمرني يا مولاي أنا أو أي واحد من الخدم أن ننزل ونخلص ابنك..؟؟" فأجاب الملك " المحبة الأبوية هي التي دفعتني إلى ذلك وكيف أقعد عن خلاص ابني وآمر غيري بتخليصه..؟؟" فقال له الوزير: "هذه هي إجابتي عن سؤالك"....... العبرة إن الله يحبنا أكثر من محبة الآباء لأولادهم، ولذلك دفعته أن ينزل إلى الأرض، ويولد في المذود الحقير ويتألم ثم يصلب ويقوم، لكي يخلصنا هو ، ولا يمكن أن يقوم بمهمة خلاصنا أحد غيره . "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا 3
ابو الوفاء
2008-11-29 14:00:09
bonjour j'ai juste une remarque,pour la personne dont le film parle ,elle est algerienne et pas marocaine ,parceque le langage dont elle parle est algerien ,ou soit au lieu de marquer algerienne vous avez marquer marocaine? .
Anonymous