17.03.18

522 - ما هو شكل الأرض في القرآن؟ DR150522

الأخ رشيد -

سؤال جرئ

هل يصف القرآن شكل الأرض؟ هل يصفها بأنها كروية أم بيضاوية أم منبسطة؟ وهل يصفها بأنها تدور؟ ما معنى دحاها؟ هل الدحية هي البيضة؟ ما معنى طحاها؟ هل هناك إعجاز في قول القرآن يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل؟ هل هذه الآية تصف كروية الأرض؟ وهل قول القرآن رب المشارق والمغارب دليل على كروية الأرض ودورانها؟ أسئلة كثيرة تتعلق بكروية الأرض ودورانها.

للمزيد أضغط هنا

29.12.17

511 - علماء يكذبون الإعجاز العلمي للقرآن DR150511

الأخ رشيد - البروفسور ألفريد كرونر - البروفسور أليسون بالمر - الشيخ الزنداني -

سؤال جرئ

للمزيد أضغط هنا

08.11.17

508 - أخطاء القرآن والسنة في علم الأجنة DR150508

الأخ رشيد - الشيخ الفزازي -

سؤال جرئ

هذه الحلقة هي تعليق مني على المناظرة التي جرت بيني وبين الشيخ الفزازي حول موضوع: هل هناك إعجاز علمي في تطور الأجنة في القرآن والسنة؟ في هذه الحلقة أترك لكم المجال أيضا للتعليق المباشر على ما تم تداوله في المناظرة، وأكشف فيها عن حقائق أخرى بخصوص المعلومات التي وردت في المناظرة بتفصيل أكثر.

للمزيد أضغط هنا

08.11.17

510 - علماء يفضحون إستغلالهم في مواضيع الإعجاز DR150510

الأخ رشيد - البروفسور وليام هاي - البروفسور توماس أرمسترونغ -

سؤال جرئ

في الثمانينات قام الشيخ عبد المجيد الزنداني بعرض شريط برنامج إنه الحق، ولاحقا صار كتابا يعرض فيه مواضيع الإعجاز وشهادة علماء الغرب لهذا الإعجاز، في هذه الحلقة سأعرض شهادات علماء ظهروا في شريط إنه الحق للشيخ عبد المجيد الزنداني، يشرحون الطريقة الماكرة التي تم إستدراجهم بها للمشاركة في تلك اللقاءات وكيف تم تزوير ما صرحوا به والتلاعب به، وسيكشفون رأيهم الحقيقي في الإعجاز القرآني، في هذه الحلقة سنعرض شهادة البروفسور وليام هاي، وشهادة البروفسور توماس أرمسترونغ. والبقية تأتي في الجزء الثاني.

للمزيد أضغط هنا

26.07.17

496 - هل هناك سبع سموات وسبع أرضين؟ DR150496

الأخ رشيد -

سؤال جرئ

يعتقد المسلمون بأن الله خلق سبع سموات طباقا، وأنه خلق من الأرض مثلهن، تتوسع الأحاديث في المسافات بين كل سماء والتي تليها وبين الأرضين السبع ثم تعطينا أسماء السموات، ويقول الإعجازيون إن القرآن والحديث يحتويان إعجازا علميا في تقسيمهما العلمي للسموات إلى سبع وللأرضين إلى سبع، فهل حقا توجد سبع سموات وسبع أرضين؟ ومن أين أخذ القرآن فكرة السموات السبع والأرضين السبع؟

للمزيد أضغط هنا

20.02.17

480 - العجب العجاب في إعجاز البعوض والذباب DR150480

الأخ رشيد -

سؤال جرئ

في هذه الحلقة سنفحص الإعجاز الذي يدعيه الإعجازيون في الآية القرآنية: إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا (البقرة 26) ما معنى الآية؟ وما قاله الإعجازيون عنها؟ وسنفحص حديث الذبابة المشهور: إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِى إِنَاءِ أَحَدِكُمْ، فَلْيَغْمِسْهُ كُلَّهُ، ثُمَّ لْيَطْرَحْهُ، فَإِنَّ فِى أَحَدِ جَنَاحَيْهِ شِفَاءً وَفِى الآخَرِ دَاءً (صحيح البخاري) ما هو الإعجاز الذي يروج له الإعجازيون بخصوص هذا الحديث؟ وماهو الرد عليه؟

للمزيد أضغط هنا

27.01.17

477 - هل تحدث القرآن عن نقص الأوكسجين في الإرتفاعات؟ DR150477

الأخ رشيد -

سؤال جرئ

في كل صغيرة وكبيرة يقولون أن القرآن سبق وتنبأ عن هذا الأمر، حتى نقص الأوكسجين في الأعالي يدعي دعاة الإعجاز أن القرآن تحدث عنه حين قال "فَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء" (الأنعام 125) يقولون أن ضيق الصدر المقصود به الإختناق من شدة نقص الأوكسجين والضغط، وكلمة يَصَّعَّد معناها الصعود إلى السماء، الخلاصة في نظرهم هي أن القرآن كلام إلهي لأنه كيف لرجل أمي أن يعرف هذا الأمر منذ 1400 سنة. سنفحص هذا الإدعاء.

للمزيد أضغط هنا

24.01.17

152 - نظرية القبانجي في إعجاز القرآن DR430152

الأخت فرحة - الأخ مالك مسلماني - قناة الحياة -

القرآن دراسة وتحليل

للمزيد أضغط هنا

23.01.17

475 - عالم من ناسا يكذب إعجاز القرآن DR150475

الأخ رشيد - د. ديفيد هيلمرز

سؤال جرئ

في هذه الحلقة سأعرض حواري مع رائد الفضاء الدكتور ديفيد هيلمرز وسأسأله عن النجوم النوترونية وهل هي فعلا تطرق في السماء، وهل القرآن يحوي أي إعجاز حين يقول والسماء والطارق وما أدراك ما الطارق النجم الثاقب؟ وهل علماء الإعجاز صادقون حين يقولون بأن ناسا رصدت طرق النجوم؟ وهل فعلا هذه النجوم تسمى المطارق الكونية؟ أسئلة كثيرة سنجيب عنها في هذه الحلقة.

للمزيد أضغط هنا

11.01.17

474 - هل هناك إعجاز في سورة الطارق؟ DR150474

الأخ رشيد -

سؤال جرئ

يقول القرآن: والسماء والطارق وما أدراك ما الطارق، النجم الثاقب، يقول الإعجازيون أن القرآن تطرق لموضوع النجوم النابضة، وأنه حين أقسم في سورة الطارق بالسماء والطارق، ثم سماه النجم الثاقب فإنه في الحقيقة كان يتحدث عن النجوم النابضة، فهل حقا هذا ما قصده القرآن؟ وهل فعلا النجوم النابضة تطرق طرقا؟ وماهو النجم الطارق الذي قصده القرآن؟ وهل هناك أي إعجاز في هذه السورة؟

للمزيد أضغط هنا