شاهد قناة الحياة

شاهد قناة الحياة علي الإنترنت

Watch Alhayat Channel Middle East & North America on your IPhone and IPad - شاهد قناة الحياة الشرق الأوسط وأمريكا الشمالية على الأيفون والأي باد

Watch Alhayat Channel Middle East & North America on your IPhone and IPad - شاهد قناة الحياة الشرق الأوسط وأمريكا الشمالية على الأيفون والأي باد

Derasa Online

موقع دراسه اون لاين متميز في الدراسات الكتابيه واللاهوتية والمعرفة الروحية.

دروس بالمراسلة

دروس بالمراسلة

كلام في المحظور

شاهد أجزاء كلام في المحظور

Protect your PC إحمي جهاز الكمبيوتر لديك

برنامج متميز لحماية جهاز الكمبيوتر من الهاكرز والفيروسات وأنت على الإنترنت

الكتاب الهزلي للإسلام

حمل ملف الباور البوينت

المزيد من الروابط السريعة

( Posts ) السودان

170 - محن وإنتصارات في حياة العابرات: قضية مريم حليم من السودان

170 - محن وإنتصارات في حياة العابرات: قضية مريم حليم من السودان DR250170

الأخت أماني - الأخت فرحة -

المرأة المسلمة

للمزيد أضغط هنا

10584 مشاهدات 0 تعليقات
309 - عابران من أرض السودان

309 - عابران من أرض السودان DR150309

الأخ رشيد - الأخ أمان - الأخت أمل -

سؤال جرئ

في هذه الحلقة إختبار الأخ أمان من الإسلام إلى نور المسيح يحكي فيه ما الذي غير حياته في ظروف بلد مثل السودان وكيف تم هذا التحول، ويليه إختبار زوجته الأخت أمل والتي إختلطت في قصتها مكونات كثيرة جعلتها تبدأ رحلة التعرف على السيد المسيح ثم تنتهي بالإيمان به مخلصا وربا لها.

للمزيد أضغط هنا

15469 مشاهدات 0 تعليقات
109 - جرائم تطبيق الشريعة في السودان

109 - جرائم تطبيق الشريعة في السودان DR250109

الأخت أماني - القس وجدي -

المرأة المسلمة

للمزيد أضغط هنا

11223 مشاهدات 0 تعليقات
271 - مناظرة: هل صلب المسيح أم شبه لهم؟

271 - مناظرة: هل صلب المسيح أم شبه لهم؟ DR150271

الأخ رشيد - الشيخ عمار صالح موسى - الأخ عبد الفادي -

سؤال جرئ

هذه هى المناظرة الثانية بين الأخ رشيد والشيخ عمار صالح موسى من السودان، المناظرة تطرح موضوعا مختلفا عليه بين المسيحية والإسلام: هل المسيح صلب كما تقول الأناجيل ودفن وقام في اليوم الثالث، أم أن شبهه ألقي على شخص آخر وصلبوه ظنا منهم أنه هو المسيح كما تقول القصة الإسلامية؟ كل طرف عليه تقديم أدلته، والحكم للمشاهد.

للمزيد أضغط هنا

23265 مشاهدات 7 تعليقات
270 - هل محمد رسول من عند الله؟

270 - هل محمد رسول من عند الله؟ DR150270

الأخ رشيد - الشيخ عمار صالح موسى - الأخ عبد الفادي -

سؤال جرئ

مناظرة بين الأخ رشيد من جهة والشيخ عمار صالح موسى مدير المركز الإسلامي للدعوة والدراسات المقارنة بالسودان، من جهة أخرى. المناظرة بعنوان هل محمد رسول من عند الله؟ وما هي المعايير التي يتم إختبار صحة دعوى الرسول من خلالها، وما هي الأدلة على رسوليته من طرف شيوخ الإسلام؟ وهل فعلا تصمد هذه الأدلة أمام الأسئلة الصعبة؟

للمزيد أضغط هنا

25620 مشاهدات 17 تعليقات
الربيع العربي أفرز جماعات أفكارها مخيفة ... المصريين سيتعرضون للقمع في حكم الإسلامين

الربيع العربي أفرز جماعات أفكارها مخيفة ... المصريين سيتعرضون للقمع في حكم الإسلامين DA070469

خيري رمضان - الحاج وراق - برنامج ممكن - قناة سي بي سي -

الوجه الحقيقي للإسلام

للمزيد أضغط هنا

13005 مشاهدات 0 تعليقات
جاهزين يا رجالة ... الله أكبر

جاهزين يا رجالة ... الله أكبر DA070463

أحمد هارون - محافظ جنوب كردفان بالسودان - قناة الجزيرة -

الوجه الحقيقي للإسلام

للمزيد أضغط هنا

13220 مشاهدات 1 تعليقات
234 - إختبار الأخ قاسم من السودان

234 - إختبار الأخ قاسم من السودان DR150234

الأخ رشيد - الأخ قاسم -

سؤال جرئ

في هذه الحلقة من سؤال جريء نستضيف الأخ قاسم من السودان لنسأله عن الكيفية التي إستخدمها الله في تغييره ليصير واحدا من أتباع السيد المسيح، الأخ قاسم من خلفية إسلامية، عاش في السودان لكن الرب إفتقده وفتح عينيه ليعرف المسيح معرفة حقيقية.

للمزيد أضغط هنا

15550 مشاهدات 4 تعليقات
مش ممكن يرتاح قلبك

مش ممكن يرتاح قلبك TA010071

فيفيان السودانية - ترانيم فيديو - قناة سات 7 -

متنوعات

للمزيد أضغط هنا

13358 مشاهدات 0 تعليقات
مسلسل تطبيق شريعة الشيطان في السودان: جلد فناة لإرتدائها تنورة ضيقة

مسلسل تطبيق شريعة الشيطان في السودان: جلد فناة لإرتدائها تنورة ضيقة DA070317

مركز للشرطة في مدينة الخرطوم - السودان -

الوجه الحقيقي للإسلام

جلد امرأة بقلم خالد منتصر ١٥/ ١٢/ ٢٠١٠ فتاة سودانية تجلد فى الشارع بواسطة رجال الشرطة والتهمة ارتداء بنطلون! ... فيديو مثير للغثيان، كرباج سوداني منقوع فى الزيت ليلمع ويبرق ويعلن للجميع عن التخلف والجهل والعنصرية، رجل شرطة سوداني يتفنن فى جلد الفتاة خمسين جلدة فى العراء، تتلوى المسكينة كالثعبان على الأرض، يراوغها بأنه سيضربها على اليمين فيباغتها فى اليسار، يتلذذ بهذه الرقصة الدموية البشعة، تكل يداه وتتعب من الإرهاق فيوكل المهمة إلى شرطي آخر، يتلمظ سروراً وجزلاً وكأنه مقدم على أورجازم جنسي، يواصل المهمة الجهنمية لتأديب لابسة البنطلون المجرمة الكافرة، لا يستطيع السوط كتم الصوت الذى يختلط فيه البكاء بالفحيح بالتوسل بالإنكسار، يلطش فى الوجه تارة وعلى الفخذ أو المؤخرة أو البطن تارة أخرى، تنزف دماً ودمعاً ممزوجاً بملح المرارة، عندما تتلوى فيمس جسدها عربة القائد المسؤول عن تنفيذ الحكم الجائر الظالم البدائى الهمجى، يصرخ فيها الشرطى «إبعدي يا مرة»، الحُرمة المرة لابد ألا تنجس قداسة سيارة الفحل الرجل أبوشنبات الذي من حقه أن يرتدي الجلباب الأبيض الشفاف الذى يظهر أكثر مما يخفي، ولكن لأنه رجل خُلق له البياض وكتب عليها السواد!. الجموع تضحك حول الجسد المُلتاع الذى يقفز كما تقفز حبات الفشار على النار، بشر قتل لديهم الإحساس، يصورون بالموبايل وهم يلعنونها ويضحكون على صراخها الذى شق السماء، هم أبناء ثقافة احتقار المرأة، هم مقتنعون بأن هذا هو حُكم الشريعة، هم مقتنعون بأن البشير يطبقها كما طبقها من قبله جعفر النميري، مندهشون لماذا لم تشنق؟! ... أليست دنساً وضلعاً أعوج وسبب خروجنا من الجنة، وزانية إذا تعطرت وشيطاناً إذا أقبلت أو أدبرت، وتستحق الحرق بألف جالون لأنها ارتدت البنطلون! فى مجتمع الذئاب، الضحية مُدانة، والفريسة هى أصل البلاوي والكوارث، حتى سمك القرش هاجمنا بسبب أن دم الحيض أغرق البحر الأحمر من السافرات السابحات فجذب القرش الهائج! والبركة خاصمتنا لأن الشعر الأنثوي انكشف والصوت الناعم اندلع، شماعة المآسي صارت هي المرأة، لوحة التنشين التى نطلق عليها كل رصاص كبتنا وعقدنا وكلاكيعنا وأزماتنا وفشلنا وخيبتنا هي هذه المسكينة الغلبانة التي هي وقود النار لأنها لا تسمع كلام الرجال الأبرار! فيديوهات الجلد السوداني والرجم الأفغاني للنساء مشاهد تنتمي إلى القرون الوسطى وعصر مطاردة الساحرات الشريرات وسحلهن وإعدامهن وتمزيق لحمهن. صدقت يا نزار قباني حين قلت: ثقافتنا فقاقيع من الصابون والوحل فما زالت بداخلنا رواسب من "أبي جهل" وما زلنا نعيش بمنطق المفتاح والقفل نلف نساءنا بالقطن ندفنهن في الرمل ونملكهن كالسجاد كالأبقار في الحقل ونهذأ من قوارير بلا دين ولا عقل *** ونرجع آخر الليل نمارس حقنا الزوجي كالثيران والخيل نمارسه خلال دقائق خمس بلا شوق ... ولا ذوق ولا ميل نمارسه .. كالآلات تؤدي الفعل للفعل ونرقد بعدها موتى ونتركهن وسط النار وسط الطين والوحل قتيلات بلا قتل بنصف الدرب نتركهن **** يا لفظاظة الخيل قضينا العمر في المخدع وجيش حريمنا معنا وصك زواجنا معنا وقلنا: الله قد شرع **** ليالينا مُوزعة على زوجاتنا الأربع هنا شفة هنا ساق هنا ظفر هنا إصبع **** كأن الدين حانوت فتحناه لكي نشبع تمتعنا "بما أيماننا ملكت" وعشنا من غرائزنا بمستنقع وزورنا كلام الله بالشكل الذي ينفع ولم نخجل بما نصنع عبثنا في قداسته نسينا نُبل غايته ولم نذكر سوى المضجع ولم نأخذ سوى زوجاتنا الأربع

للمزيد أضغط هنا

24720 مشاهدات 12 تعليقات